شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الاحد 28 ابريل 2024 , الساعة: 1:47 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] بوركينا فاسو # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 10/11/2023

اعلانات

[ تعرٌف على ] بوركينا فاسو # اخر تحديث اليوم 2024-04-28

آخر تحديث منذ 5 شهر و 19 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-28 | بوركينا فاسو

التاريخ


كانت بوركينا فاسو منذ القرن الحادي عشر أو الثاني عشر قسماً من ممالك مستقلة عُرفت باسم ممالك موسي وهم: مملكة تينكودوجو ومملكة ياتنجا ومملكة واغادوغو، تصدت تلك الممالك لهجمات ممالك الشمال ومن ثَم خضعت في نهاية القرن الخامس عشر لسيطرة إمبراطورية سونغاي حتى عادت تلك الممالك بعد سقوط سونغاي وظهرت أيضاً إمبراطورية كونغ ومملكة جويريكو في الجنوب الغربي وهي ممالك إسلامية تكونت بعد تفتت مملكة مالي، حتى خضعت أخيراً للاستعمار الفرنسي أيام تقدمه في أفريقيا عندما وقّع مع ممالك موسي معاهدة في سنة (1314 هـ -1896 م)، وضمت لمستعمرة السنغال العليا، ثم أصبحت مستعمرة منفردة في سنة (1335 هـ - 1916 م)، وعرفت بفولتا العليا. وعندما قام المسلمون في فولتا العليا بمحاولات لنيل إستقلالهم (فتتوا) أرضهم فوزعت على ساحل العاج ومالي والنيجر، وفي سنة (1385 هـ -1947 م)، استعادت فولتا العليا وحدة أرضها في مستعمرة واحدة، ثم نالت استقلالها في سنة (1380هـ - 1960 م).

اللغة


يوجد في بوركينافاسو عدة لغات محلية لعل أوسعها انتشارا خاصة في العاصمة هي لغة المور ولكن لغة التعاملات والإدارة هي الفرنسية والعربية أيضا منتشرة بكثرة فقد أظهرت دراسة صدرت سنة 2003 أن 63% من التلاميذ تعلموا باللغة العربية في مدارس دينية مجانية وأن السكان وخاصة المسلمين يفضلون العربية على الفرنسية.

الدين



المقالات الرئيسة: الإسلام في بوركينا فاسو والمسيحية في بوركينا فاسو
الدين في بوركينا فاسو (2006) الإسلام (60.5%)المسيحية (23.2%)الديانات الأفريقية التقليدية (15.3%)لادينية وآخرين (1.0%)
لا يوجد إحصائيات دقيقة لنسب الأديان في بوركينا فاسو، ولكن استناداً لإحصائيات حكومية في البلاد أجريت عام 2006 فأن: 60.5% من السكان مسلمون سنّة، 19% كاثوليك، 4.2% بروتستانت، 15.3% يتبعون ديانات محلية، 0.6% لديهم ديانات أخرى، و 0.4% لادينيون.

النشاط البشري


يعمل أهل بوركينا فاسو في الزراعة والرعي، وأهم الحاصلات الزراعية الأرز والذرة والفول السوداني والقطن والسمسم، وثروثتها من الأغنام (2,900,000)، ومن الماعز (5,198,000)، وتربي الأبقار بأعداد هائلة.
وصلها الإسلام في القرن التاسع الهجري، وذلك عندما امتدت طرق التجارة بين تمبكتو وجني في حوض النيجر إلى شمالي الغابات الاستوائية. نشطت تجارة الذهب مابين القرنين السابع عشر والتاسع عشر في موقع أطلال لوروبيني.

الاقتصاد


بوركينا فاسو لديها متوسط دخل القوة الشرائية يعادل نصيب الفرد 1666 دولار والاسمي للفرد الواحد 790 دولار في عام 2014. وأكثر من 80% من السكان يعتمد على زراعة الكفاف، والذي يشارك في جزء صغير من الصناعة وصناعة الخدمات. الدرجة العالية من هطول الأمطار المتغير، وضعف التربة، وانعدام الاتصالات الكافية وغيرها من البنية التحتية، ومعدل الإلمام بالقراءة والكتابة المنخفض، والاقتصاد الراكد كلها مشاكل طويلة الأمد في هذا البلد غير الساحلي. يبقى اقتصاد التصدير أيضاً عرضة لتقلبات الأسعار العالمية.

المناخ


مناخ بوركينا فاسو من النوع المداري، ممطر في الصيف، وجاف في الشتاء، يقل المطر في الجنوب الغربي ويزداد في الشمال الشرقي، ترتفع حرارته في الصيف، وهكذا يتميز مناخها بفصلين، شتاء جاف، وصيف مطير يمتد من يونيو إلى سبتمبر، وتغطي حشائش السافانا والشجيرات مساحة كبيرة من أرضها.

السكان


سكان (بوركينا فاسو) ينتمون إلى عناصر عديدة منهم الموسي ويشكلون نصف السكان تقريباً ثم الماندج ومنهم الديولا والسامو والتنجا، ومن سكان بوركينا فاسو السنوفو والهوسة والفولاني والطوارق وجملة السكان في سنة (1408 هـ -1988 م)، (8,534,000). الفرنسية هي لغة البلاد الرسمية، ولكن السكان يتحدثون لغات الموري، الديولا (البمبارا)، وأمازيغية الطوارق. وقد بدأت اللغة العربية تدرس في بعض المدارس أيضاً. وتنقسم البلاد إلى 13 مقاطعة إدارية.

الموقع


توجد بوركينا فاسو في نطاق غربي أفريقيا، وهي دولة داخلية، ولا سواحل لها تحدها مالي من الشمال والغرب وساحل العاج وغانا وتوجو من الجنوب، وبنين من الجنوب الشرقي، كما تقع جمهورية النيجر في شمالها الشرقي، ومنافذها إلى العالم الخارجي من ساحل العاج وغانا، وتبلغ مساحة أرضها (274,200 كم). وعاصمتها (وجادوجو) في وسط البلاد، ومن مدنها وكودوجو، وجاوا، وبنفورا، وبوبودية لاسو.

الحكومة


بمساعدة فرنسية، استولى بليز كومباوري على السلطة في انقلاب عام 1987. أطاح بصديقه وحليفه القديم توماس سانكارا، الذي قُتل في الانقلاب. نص دستور 2 يونيو 1991 على إنشاء حكومة شبه رئاسية: يمكن حل البرلمان من قبل رئيس الجمهورية، الذي كان من المقرر انتخابه لمدة سبع سنوات. في عام 2000، عُدل الدستور وخُفّضت مدة الولاية الرئاسية إلى خمس سنوات وتحددت فترة الولاية إلى سنتين، مما منع إعادة الانتخاب المتتالي. دخل التعديل حيز التنفيذ خلال انتخابات 2005. فقد كان سيمنع إعادة انتخاب كومباوري في حال دخوله حيز التنفيذ قبل 2005. طعن مرشحو الرئاسة الآخرون في نتائج الانتخابات. لكن قرر المجلس الدستوري في أكتوبر 2005، أنه نظرًا لأن كومباوري كان الرئيس الحالي منذ عام 2000، فإن التعديل لن ينطبق عليه حتى نهاية ولايته الثانية في منصبه. ومهد هذا الطريق أمام ترشيحه لانتخابات 2005. في 13 نوفمبر 2005، أعيد انتخاب كومباوري بأغلبية ساحقة، بسبب انقسام المعارضة السياسية وقتها. في انتخابات 2010 الرئاسية، أعيد انتخاب الرئيس كومباوري. صوت فقط 1.6 مليون مواطن من بوركينا فاسو له، وكان يشمل إجمالي عدد السكان وقتها عشرة أضعاف عدد المصوتين له. كانت احتجاجات بوركينا فاسو عام 2011 عبارة عن سلسلة من الاحتجاجات الشعبية التي دعت إلى استقالة كومباوري، والإصلاحات الديمقراطية، وزيادة رواتب القوات والموظفين الحكوميين والحرية الاقتصادية. ونتيجة لذلك، استُبدل المحافظون ورُفعت أجور موظفي الحكومة. يتألف البرلمان من غرفة واحدة تُعرف باسم الجمعية الوطنية، والتي تضم 111 مقعدًا مع أعضاء منتخبين لمدة خمس سنوات. كانت هناك غرفة دستورية مكونة من عشرة أعضاء ومجلس اقتصادي واجتماعي ذو أدوار استشارية بحتة. أنشأ دستور عام 1991 برلمانًا من مجلسين، لكن أُلغي مجلس الشيوخ (مجلس النواب) في عام 2002. عملت إدارة كومباوري على تحقيق اللامركزية في السلطة من خلال نقل بعض سلطاتها إلى السلطات الإقليمية والبلدية. لكن انعدام الثقة الواسع النطاق بالسياسيين وغياب المشاركة السياسية من قبل العديد من السكان زادا من تعقيد هذه العملية. وصف النقاد هذا الخليط بأنه هجين اللامركزية. الحريات السياسية مقيدة بشدة في بوركينا فاسو. انتقدت منظمات حقوق الإنسان إدارة كومباوري بسبب العديد من أعمال العنف من قبل الدولة ضد الصحفيين وغيرهم من أعضاء المجتمع الناشطين سياسيًا. في منتصف سبتمبر 2015، أدت محاولة انقلابية من قبل فوج الأمن الرئاسي (RSP) إلى الإطاحة مؤقتًا بحكومة كافاندو، جنبًا إلى جنب مع بقية النظام السياسي بعد أكتوبر 2014. إذ نصّبوا جيلبرت دينديري رئيسًا للمجلس الوطني الجديد. في 23 سبتمبر 2015، أعيد رئيس الوزراء والرئيس المؤقت إلى السلطة. وأعيد تحديد موعد الانتخابات الوطنية إلى 29 نوفمبر. فاز كابوري بالانتخابات في الجولة الأولى من التصويت، وحصل على 53.5% من الأصوات مقابل 29.7% لمرشح المركز الثاني زيفرين ديابري. أدى اليمين في 29 ديسمبر 2015. وصفت بي بي سي الرئيس بأنه «مصرفي تلقى تعليمه في فرنسا... يعتبر نفسه ديمقراطيًا اجتماعيًا، وتعهد بالحد من بطالة الشباب، وتحسين التعليم والرعاية الصحية، وتوفير الرعاية الصحية للأطفال دون سن السادسة مجانًا». رئيس الوزراء هو رئيس الحكومة ويعينه رئيس الجمهورية بموافقة الجمعية الوطنية. وهو مسؤول عن التوصية لتشكيل مجلس الوزراء. عُين بول كابا تيبا رئيسًا للوزراء في أوائل عام 2016. وفقًا لتقرير البنك الدولي في أواخر عام 2018، كان المناخ السياسي مستقرًا، وكانت الحكومة تواجه «سخطًا اجتماعيًا حدث نتيجته إضرابات واحتجاجات كبرى، نظمتها النقابات في العديد من القطاعات الاقتصادية، للمطالبة بزيادة الرواتب والمزايا الاجتماعية.... وهجمات جهادية متكررة بشكل متزايد». جرت الانتخابات التالية في عام 2020. الدستور
في عام 2015، وعد كابوري بمراجعة دستور عام 1991. انتهت المراجعة في عام 2018. أحد الشروط يمنع أي فرد من العمل كرئيس لأكثر من عشر سنوات إما متتالية أو متقطعة ويوفر طريقة آمنة لعزل الرئيس. كان من المقرر إجراء استفتاء على دستور الجمهورية الخامسة في 24 مارس 2019. احتوت الصياغة المنقحة على تحديثات على بعض الحقوق، مثل الحصول على مياه الشرب، والحصول على سكن لائق، والاعتراف بالحق في العصيان المدني. كان الاستفتاء مطلوبًا لأن أحزاب المعارضة في البرلمان رفضت الموافقة على النص المقترح. العلاقات الخارجية
بوركينا فاسو هي عضو في الاتحاد الأفريقي، وفي مجموعة دول الساحل الخمس، وفي تجمع دول الساحل والصحراء، وفي المنظمة الدولية للناطقين بالفرنسية، وفي منظمة التعاون الإسلامي، وفي المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، وفي الأمم المتحدة. الجيش
يتألف الجيش من حوالي 6000 رجل في الخدمة التطوعية، وهو مدعوم بميليشيا شعبية وطنية بدوام جزئي تتكون من مدنيين تتراوح أعمارهم بين 25 و35 عامًا يُدرَّبون لأداء واجباتهم العسكرية والمدنية. وفقًا لتقييم جينس سينتينيل، يعاني جيش بوركينا فاسو من نقص في العدد بسبب سوء التجهيز وشكل هيكل قوته، ويمتلك مركبات ذات دروع خفيفة بعجلات، وقد يكون اكتسب خبرة قتالية مفيدة من خلال تدخلاته في ليبيريا وأماكن أخرى في إفريقيا. فيما يتعلق بالتدريب والمعدات، يُعتقد أن الجيش النظامي مهمل بالنسبة لالفوج النخبوي للأمن الرئاسي. ظهرت تقارير في السنوات الأخيرة عن خلافات حول الأجور والشروط. يوجد قوة جوية تمتلك حوالي 19 طائرة عاملة، لكن لا يوجد سلاح بحري؛ لأن البلاد غير ساحلية. تشكل النفقات العسكرية حوالي 1.2% من الناتج المحلي الإجمالي للدولة. في أبريل 2011، حدث تمرد للجيش. عين الرئيس رؤساء أركان جدد، وفُرض حظر تجول في واغادوغو. تطبيق القانون
توظف بوركينا فاسو العديد من قوات الشرطة والأمن، على غرار المنظمات التي تستخدمها الشرطة الفرنسية. تواصل فرنسا تقديم دعم وتدريب كبيرين لقوات الشرطة. يُنظَّم الدرك الوطني على أسس عسكرية. يعمل الدرك تحت سلطة وزير الدفاع ويعمل أعضاؤه بشكل رئيسي في المناطق الريفية وعلى طول الحدود. يوجد قوة شرطة بلدية تخضع لسيطرة وزارة الإدارة الإقليمية؛ وقوة شرطة وطنية تسيطر عليها وزارة الأمن، وفوج مستقل للأمن الرئاسي، وهو «حرس القصر» المكرس لحماية رئيس الجمهورية. ينقسم كل من الدرك والشرطة الوطنية إلى وظائف إدارية وقضائية على حد سواء؛ يُكلّف الدرك بحماية النظام العام وتوفير الأمن، والشرطة بإجراء التحقيقات الجنائية. يُطلب من جميع الأجانب والمواطنين حمل جوازات سفر تحمل صورة شخصية، أو غيرها من أشكال إثبات الهوية أو المخاطرة بدفع غرامة، ومن الشائع التحقق من الهوية من قبل الشرطة للأشخاص الذين يسافرون بالسيارات أو سيارات الأجرة أو الحافلات. التقسيمات الإدارية
الدولة مقسمة إلى 13 منطقة إدارية. تشمل هذه المناطق 45 محافظة و301 مقاطعة. تُدار كل منطقة من قبل حاكم.

السطح


أرضها هضبة من الصخور النارية والمتحولة، تغطيها الصخور الرسوبية، وتنتشر فوقها بعض القمم والجبال الانكسارية، وأعلى قممها جبل رتناكويرو (747 متراً)، وتجمع أرضها أودية نهرية عديدة، ويصرف معظمها إلى نهر فولتا مثل فولتا الأبيض وفولتا الأحمر وفولتا الأسود، وتنتشر المستنقعات في المناطق المنخفضة مثل مستنقع (جوروما) موطن ذبابة (تسي تسي) الضّارة.

شرح مبسط


بوركينا فاسو (بالفرنسية: Burkina Faso)‏ دولة في غرب أفريقيا، تحيطها ستة دول هي مالي من الشمال، النيجر من الشرق، بنين من الجنوب الشرقي، توغو وغانا من الجنوب وساحل العاج من الجنوب الغربي. تقع ضمن دول الصحراء الكبرى في أفريقيا. تبلغ مساحتها 274,200 كم2، ويبلغ عدد سكانها 21,510,181 نسمة وتعتمد على الزراعة في اقتصادها، ومن أهم منتجاتها الفول السوداني، القطن، الذرة، الدخن، السورقوم، الأبقار، الماعز والضأن.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] بوركينا فاسو # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 10/11/2023


اعلانات العرب الآن