عاجل
شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

اخر المشاهدات
الأكثر مشاهدة
اهم الروابط

شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

موقع يحتوى الكثير من ملخصات وبحوث وتقارير بجميع المجالات وكلها جاهزة للطباعة والنسخ … كما يحتوي محرك بحث يسهل عليك عملية إستخراج المعلومة بسهولة ويسر .




[ تعرٌف على ] مسيحية كلتية

اقرأ ايضا

-
[ وسطاء عقاريين السعودية ] متعب عقيل خليف الشمري ... العويقيله ... منطقة الحدود الشماليه
- [ تعرٌف على ] مسيحية كلتية
- [ مواضيع دينية متفرقة ] طريقة الرقية الشرعية من العين والحسد
- [ مؤسسات البحرين ] السماء القديمة للمقاولات ... المحرق
- [ دليل دبي الامارات ] تركواي ... دبي
- [ متاجر السعودية ] معهد اللؤلؤ للتدريب الإلكتروني ... تبوك ... منطقة تبوك
- [ دليل دبي الامارات ] الخطاط خميس ... دبي
- [ شركات تكنولوجيا المعلومات قطر ] زيرون لتكنولوجيا المعلومات ZERONE TECHNOLOGIES ... الدوحة
- [ تعرٌف على ] كأس العالم الشاطئية 2019
- [ مؤسسات البحرين ] السيداحمد قاسم احمد احمد ... المنطقة الشمالية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] شركة أعمال إنما العقارية شركة شخص واحد ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] بسام حمزه حسين مسيوى ... مكه المكرمه ... منطقة مكة المكرمة
- [ مؤسسات البحرين ] ويف كوفي شوب ... المحرق
- [ دليل دبي الامارات ] ترو نورث للاتصالات ... دبي
- [ آية ] ﴿ فَلَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَىٰهُ ءَاتِنَا غَدَآءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِن سَفَرِنَا هَٰذَا نَصَبًا ﴾ [ سورة الكهف آية:﴿٦٢﴾ ]وفي هذا دليل على جواز الإخبار بما يجده الإنسان من الألم والأمراض، وأن ذلك لا يقدح في الرضا، ولا في التسليم للقضاء، لكن إذا لم يصدر ذلك عن ضجر ولا سخط . القرطبي:13/322.
آخر تحديث منذ 6 ثوانى
4 مشاهدة

عناصر الموضوع

تم النشر اليوم 2024/06/07 | مسيحية كلتية

تاريخ

بريطانيا
وفقًا للأخبار من العصور الوسطى، فقد وصلت المسيحية إلى بريطانيا في القرن الأول. ويضع غيلداس في تأريخه للقرن السادس تاريخ وصولها في الجزء الأخير من عهد الإمبراطور الروماني تيبيريوس: تُشير رواية اكتُشفت في جبل آثوس في العام 1854 إلى الرسل السبعين، وتذكر القديس أريستوبولوس باعتباره «أسقف بريطانيا». ومع ذلك، فإن أخبار العصور الوسطى عن مآثر الملك لوسيوس، وفيغان، وديروفيان، ويوسف الرامي، تُعتبر الآن عمليات خداعٍ دينية.

بناء صورة المسيحية الكلتية

كتبت كورنينغ أن الباحثين حددوا ثلاثة مسارات فكرية رئيسية أثرت على التصورات الشعبية عن المسيحية الكلتية: جاء أولها في عصر الإصلاح الإنجليزي، عندما أعلنت كنيسة إنجلترا انفصالها عن السلطة البابوية. فأشاع الكتّاب البروتستانت حينئذ فكرة وجود المسيحية البريطانية الأصلية التي عارضت الكنيسة «الرومانية» الأجنبية، وأنها كانت أكثر نقاءً (ما قبل بروتستانتية) في الفكر. وزعموا أن الكنيسة الإنجليزية لم تكن في واردِ إنشاء مؤسسة حديثة، بل في طور التخلّص من أغلال روما والعودة إلى جذورها الحقيقية باعتبارها الكنيسة الوطنية الأصلية لبريطانيا.
الحركة الرومانسية في القرن الثامن عشر، وعلى وجه التحديد المفاهيم الرومانسية عن الهمجي النبيل والصفات المتأصلة في «العرق القلطي»، أثرت أكثر فأكثر في التصورات بخصوص المسيحية الكلتية. رفع الرومانسيون القلطيين إلى مصاف المثالية باعتبارهم شعبًا بدائيًا وريفيًا ذي طبيعة أكثر شعرية وروحانية، وعلى درجة أكثر تحررًا من العقلانية من جيرانهم. وكان يُنظر إلى القلطيين بوصفهم يتمتعون بطبيعة داخلية روحانية تظهر فيهم حتى بعد تدمير نسختهم المسيحية على يد روما الاستبدادية والعقلانية.
في القرنين العشرين والحادي والعشرين، تضافرت الأفكار بخصوص «المسيحيين الكلتيين» مع نداءات بعض الكنائس المعاصرة، والجماعات الوثنية الحديثة، ومجموعات العصر الجديد التي تسعى لاستعادة شيءٍ ما من الروحانية القديمة التي يعتقدون أنها ناقصةٌ في العالم المعاصر. بالنسبة لهذه الجماعات، تمثّل المسيحية الكلتية رمزا لكل ما هو منقوصٌ في التجربة الدينية المعاصرة. تشير كورنينغ إلى أن هذه المفاهيم تخبرنا عن الرغبات المعاصرة أكثر مما تخبرنا عن حقيقة المسيحية في العصور الوسطى المبكرة.
وتبدو محاولات ربط المسيحيين الأوائل من منطقة غلاطية الناطقة بالقلطية (الذين يُزعم أنهم تلقوا الرسالة إلى أهل غلاطية بولس الرسول) بمن جاء بعدهم من المسيحيين القلطيين في شمال غرب أوروبا تبدو حالِمةً.

التعريفات

حظيت «المسيحية الكلتية» بتصوّرات مختلفة في أزمان مختلفة. وتُفيدنا الكتابات في هذا الصدد بصورة أكثر عن الزمن الذي كُتبت فيه أكثر منها عن الحالة التاريخية للمسيحية في العالم الناطق بالقلطية في العصور الوسطى، وفقدت العديد من المفاهيم مصداقيتها في الأدبيات الأكاديمية المعاصرة. وإحدى أبرز السمات المنسوبة إلى المسيحية الكلتية هي اختلافها الجوهري المفترَض عن الكنيسة الكاثوليكية، ومعارضتها لها بشكل عام. ومن السمات شائعة النسبة لها كذلك هي أن المسيحية الكلتية أنكرت السيادة البابوية، وكانت ذات بنية أقل استبدادًا من الكنيسة الكاثوليكية، وأكثر روحانية، وأكثر احتفاءً بالنساء، وأكثر ارتباطًا بالطبيعة، وأكثر كياسةً في التعامل مع الأديان الوثنية القلطية. وتُفيد إحدى وجهات النظر، التي اكتسبت زخمًا علميًا كبيرًا في القرن التاسع عشر، أنه وُجدت «كنيسة كلتية»، وقد كانت جسمًا مسيحيًا منظمًا أو طائفة وحّدت الشعوب القلطية وميّزتهم عن الكنيسة «اللاتينية» في قارة أوروبا. يظهر مثال على ذلك في كتاب توينبي دراسة للتاريخ (1934–1961)، والتي حددت المسيحية الكلتية بكونها «حضارة الغرب الأقصى المُجهَضة» –باعتبارها نواة مجتمع جديد منعه من النهوض كلٌّ من الكنيسة اللاتينية، والفايكنج، والنورمانديين. واكتفى باحثون آخرون بالقول إن «المسيحية الكلتية» شملت تقاليدَ ومعتقدات معينة متأصلة لدى الشعوب القلطية. بالرغم مما سبق، فقد أشار الباحثون المعاصرون إلى مشاكل جوهرية في جميع تلك الادعاءات، ووجدوا أن مصطلح «المسيحية الكلتية» إشكاليّ في حد ذاته. ترفض الأبديات الأكاديمية المعاصرة رفضًا قاطعًا فكرة «المسيحية الكلتية» لغياب الأدلة على وجودها. في واقع الحال، وُجدت بالفعل تقاليد كنسية أيرلندية وبريطانية متميزة، وكان لكل منها ممارساتها الخاصة، ووُجدت فروقات محلية بارزة حتى ضمن المجالين الدينيين الأيرلندي والبريطاني. ومع اشتراك الكنيستَين البريطانية والأيرلندية في بعض التقاليد، فلم تكن كثيرة نسبيًا. حتى أوجه التماثل تلك لم تكن موجودة بسبب «قلطية» المناطق، بل نظرًا لعوامل تاريخية وجغرافية أخرى. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن مسيحيو أيرلندا وبريطانيا «معادين للرومان»؛ فقد احترمت المناطق القلطية سلطة روما والبابوية بدرجة لم تقلّ عن غيرها من المناطق في أوروبا. كما تُشير كيتلين كورنينغ إلى أن «الأيرلنديين والبريطانيين لم يكونوا مناصرين للمرأة، أو مؤيدين للبيئة، أو حتى أكثر روحانية من غيرهم من أتباع الكنيسة».

شرح مبسط

يشير مصطلح المسيحية الكلتية أو المسيحية العشائريَّة إلى أشكال المسيحية التي كانت شائعة أو التي كانت مشتركة، بين العشائر الناطقة بالكلتية خلال العصور الوسطى المبكرة.[1] وقد تم تصور المسيحية الكلتية مع مستويات مختلفة من الخصوصية؛ حيث وصف بعض الباحثين «الكنيسة الكلتية» ككنيسة متميزة توحدت تحتها شعوب الكلت وتمييز عن الكنيسة الكاثوليكية «الرومانية»، في حين صنفها الباحثين الآخرين ببساطة أنها مجموعة من الممارسات المميزة التي تشكلَّت في تلك المناطق.[2] في حين يرفض العديد من الباحثين الفكرة السابقة، ولكنهم لاحظوا أن هناك تقاليد وممارسات معينة أستخدمت في كل من الكنائس الأيرلندية والبريطانية ولكن لم تكن منتشرة في العالم المسيحي الأوسع.[3] والتي شملت نظامًا مميزًا لحساب عيد الفصح المسيحي، وأسلوب حياة الرهبان الرهباني، ونظام فريد من نوعه من التكفير عن الذنب. بالإضافة إلى ذلك كانت هناك ممارسات أخرى تطورت في أجزاء معينة من بريطانيا أو أيرلندا، ولكن ليس من المعروف أنها انتشرت خارج حدود هذه المنطقة المعينة. وبالتالي فإن المصطلح يدل على الممارسات الإقليمية بين الكنائس العازلة وشركائها، بدلاً من الاختلافات اللاهوتية الفعلية.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- [ البرامج و الخدمات التدريبية الإدارية والاستشارية قطر ] مركز مني غريب لانشطة الخدمات الاجتماعية
- [ متفرقات إجتماعية ] 3 من أهم وسائل الضبط الإداري .. إجراءات تساعد على ضبط بيئة العمل في المؤسسات والمجتمع
- [ علماء ] عالم الكيمياء جابر بن حيان
- [ ماذونين السعودية ] بندر بن منيس بن عبدالرحمن الشهراني ... محايل
- [ جمال ورشاقة الامارات ] صالون كود للرجال ... أبوظبي
- [ تعرٌف على ] مرآة
- [ صحة وطب الامارات ] د. مجدي ليون عياد طبيب أسنان ... أبوظبي
- [ تعرٌف على ] واناماسا (نيوجيرسي)
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] بصري عبدالله محمد حارثي ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ تعرٌف على ] ستروميلي سويفت
- [ اثاث الامارات ] كنوز دمياط للمفروشات
- [ تعرٌف على ] الثقافة اليبرودية
- [ متاجر السعودية ] آمبر بوتيك ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ مؤسسات البحرين ] ابداع للانتاج والتوزيع الفني ... منامة
- [ تعرٌف على ] كارل إيريكي
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات القسم العام و عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] كارل إيريكي ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/06/07




تواصل معنا