شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الاحد 28 ابريل 2024 , الساعة: 9:32 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ تعرٌف على ] محمد النفس الزكية # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 10/11/2023

اعلانات

[ تعرٌف على ] محمد النفس الزكية # اخر تحديث اليوم 2024-04-28

آخر تحديث منذ 5 شهر و 19 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-28 | محمد النفس الزكية

نسبه وسيرته


هو: محمد بن عبد الله الكامل بن الحسن المثنى بن الحسن بن علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قُصَي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. أمه: هند بنت أبو عبيدة بن عبد الله بن زمعة بن الأسود بن المطلب بن أسد بن عبدالعزى بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. كان كثير الصوم والصلاة، شديد القوة. رجلاً شديد السمرة. ضخماً في لسانه تمتمة، بين كتفيه خال أسود كالبيضة، كان أفضل أهل بيته ويسمونه المهدي، وكان علماء آل أبي طالب يرون فيه أنه النفس الزكية، وكان يرى رأي الاعتزال، وكان هو وأخوه إبراهيم يلزمان البادية ويحبان الخلوة، ولا يأتيان الخلفاء ولا الولاة. قال الشيخ الألباني في السلسلة الضعيفة: و( النفس الزكية ) لقب محمد بن عبد الله بن حسن الهاشمي، وقد قيل: إن أهل بيته سموه بالمهدي، فلا يبعد أن يكون هذا الأثر من وضع بعض أتباعه وأنصاره في قيد حياته إنذارا لأعدائه، أو بعيد وفاته، وقد قتله أبو جعفر المنصور، لما خرج عليه بالمدينة، فبعث إليه عيسى بن موسى فقتله، وعامل الظالمين بما يستحقون.

إخوته


إبراهيم المعروف ب(قتيل باخمرى).
إدريس. وأمه عاتكة بنت عبد الملك بن الحرث المخزومي القرشي.
موسى. (ويلقب بالجون).
سليمان (وأمه عاتكة بنت عبد الملك بن الحرث المخزومي) القرشي.
يحيى المعروف ب(صاحب الديلم).

روايته للحديث


قال ابن حجر في التهذيب: روى عن أبيه، وأبي الزناد، ونافع مولى ابن عمر وزاد ابن كثير في البداية: عن الأعرج، عن أبي هريرة، في كيفية الهوي إلى السجود، وقال: وحدث عنه جماعة.

خروجه على بني العباس


ولما بويع لبني العباس، اختفى محمد وأخوه إبراهيم مدة خلافة أبي العباس السفاح، فلما صارت الخلافة إلى أبي جعفر المنصور خاف محمد النفس الزكية وأخوه إبراهيم منه خوفا شديدا، وذلك لأنه توهم منهما أن يخرجا عليه، والذي خاف منه وقع فيه، ولما خافا منه هربا، فصارا إلى اليمن، ثم سارا إلى الهند، ثم تحولا إلى المدينة فاختفيا بها. ثم خرجا عليه من سويقة المدينة (سويقة الثائرة)، وجد المنصور في طلبهما، فخرج أخوه إبراهيم إلى البصرة وقتل، أما محمد النفس الزكية فخرج بالمدينة فكان من أبي جعفر المنصور أن كتب إليه وراسله وحاوره محمد النفس الزكية ولم يتوصلا إلى حل سلمي فندب لحربه المنصور ابن عمه عيسى بن موسى بن محمد العباسي، فأقبل عيسى حتى أناخ على المدينة، وكتب إلى كبراء أهلها يستميلهم ويمنيهم، فتفرق عن النفس الزكية الكثير وبقى معه القليل، وكان الإمامان أبو حنيفة النعمان ومالك بن أنس من أنصاره.

أعقابه


اختلف النسابون في عقبه: فمنهم من عدهم أربعة كفخر الدين الرازي في كتابه الشجرة المباركة، ، وكذلك أبو نصر البخاري في كتابه سر السلسلة العلوية في أنساب السادة العلوية،
وهم (عبد الله الأشتر، علي، الطاهر، الحسن). ومنهم من عدهم خمسة كمصعب الزبيري في كتابه نسب قريش
وهم (عبد الله الأشتر، علي، الطاهر، الحسين وقال بعض النسابين الحسن، إبراهيم). وكذلك عدهم خمسة ابن سعد المتوفى عام 230 في كتابه الطبقات الكبرى الجزء السابع ص 535 وهم (عبد الله الأشتر، علي، الحسن، الطاهر، إبراهيم).
ومنهم من عدهم ستة كأبو الحسن علي بن محمد العمري في كتابه المجدي في أنساب الطالبيين، وهم (عبد الله الأشتر، علي، الطاهر، الحسن، إبراهيم، يحيى).
وكذلك عدهم ستة ابن حزم الأندلسي في كتابه جمهرة أنساب العرب وهم (عبد الله الأشتر، علي، الطاهر، الحسن، إبراهيم، أحمد).
وذكر النسابة ابن طباطبا وهو إبراهيم بن ناصر ابن طباطبا الذي كان حيا بالقرن الخامس الهجري في كتابه منتقلة الطالبية ص 309 أن ذرية محمد النفس الزكية من الحسن الأعور بن محمد بن عبد الله الأشتر.
وذكر النسابة شيخ الشرف أبو الحسن محمد بن محمد بن علي العبيدلي المتوفى عام 436 هـ تقريبا (وقيل بعدها) في كتابه تهذيب الأنساب ونهاية الأعقاب ص 35 أن ذرية محمد النفس الزكية من عبد الله الأشتر وحده.
وذكر ابن الطقطقي المتوفى عام 709 هـ في كتابه الأصيلي في أنساب الطالبيين ص 76 أن ذرية محمد النفس الزكية من عبد الله الأشتر وحده.
وذكر ابن عنبه المتوفى عام 828 هـ في كتابه عمدة الطالب في أنساب آل أبي طالب ص 96 أن ذرية محمد النفس الزكية من عبد الله الأشتر وحده.
وأيضا ذكر محمد بن الحسين السمرقندي الحسيني المتوفى عام 996 هـ في كتابه تحفة الطالب بمعرفة من ينتسب إلى عبدالله آل أبي طالب ص 22 أن ذرية محمد النفس الزكية من عبد الله الأشتر وحده.
وذكر النسابة عزيز الدين أبي طالب إسماعيل بن الحسين بن محمد المروري الأزورقاني الحسيني المتوفى عام 614 هـ (وقيل بعد عام 614 هـ) في كتابه الفخري في أنساب الطالبيين ص 86 أن ذرية محمد النفس الزكية من عبد الله الأشتر وحده.
وكذلك عدهم ستة النسابة أبي عبد الله محمد بن محمد بن أحمد الجزي الكلبي الغرناطي المتوفى عام 741 هـ في كتابه الأنوار في نسب آل النبي المختار ص 48 وهم (عبد الله الأشتر، الحسن، الطاهر، علي، أحمد، إبراهيم).
وذكر النسابة ضامن بن شدقم الحسيني الذي كان حيا عام 1090 هـ في كتابه تحفة الأزهار وزلال الأنهار في أنساب أبناء الأئمة الأطهار ص 334 أن ذرية محمد النفس الزكية من عبد الله الأشتر وحده.
ومنهم من عدهم سبعة كنسابوا ومؤرخوا المغرب، وكذلك النسابين المعاصرين مثل مهدي الرجائي الموسوي وأنس الكتبي، وهم (عبد الله الأشتر، علي، الطاهر، الحسن، أحمد، إبراهيم، القاسم).
ومما ذُكر في عدد أبنائه أنهم عشرة رجال، وخمس بنات: أما الرجال فهم:
القاسم بن محمد النفس الزكية وهو الأكبر ومن عقبه زيدان جد ملوك المغرب السعديون والحسن الداخل جد ملوك المغرب العلويين
عبد الله الأشتر وبه يكنى، أعقب ولدا يدعى محمد.
علي، أمه هو وعبد الله الأشتر (المذكور أعلاه)، هي أم سلمة بنت محمد بن الحسن المثنى بن الحسن بن علي بن أبي طالب
الحسن، وقال بعضهم الحسين.
الطاهر، أمه فاخته بنت فليح بن محمد بن المنذر بن الزبير بن العوام.
إبراهيم
أحمد
يحيى
موسى
محمد، ذكره اليماني الموسوي في النفحة، وكذلك الفتوني العاملي في التهذيب.
أما البنات فهن:
فاطمة وزينب أمهما أم سلمة بنت محمد بن الحسن المثنى بن الحسن بن علي بن أبي طالب
وزاد العمري:
أم كلثوم
أم سلمة
أم علي

مقتله


خرج محمد النفس الزكية ومن معه فقاتلوا قتالاً شديداً، حتى قتل عند أحجار الزيت موضع قرب المدينة على يد جيش أبي جعفر المنصور، واحتزوا رأسه، وكان مقتله يوم الإثنين بعد العصر، لأربع عشرة ليلة خلت من رمضان سنة 145 هـ، ودفن بالبقيع. واختلف في عمره عند مقتله فقال جماعة ثلاث وخمسين، وقال آخرون خمس وأربعين، والصحيح أنه قتل وعمره خمس وأربعين سنة.

شرح مبسط


محمد النفس الزكية بن عبد الله الكامل بن الحسن المثنى بن الحسن السبط الهاشمي القرشي، ولد بالمدينة سنة 100 هـ. يكنى أبا عبد الله، وقيل: أبا القاسم.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ تعرٌف على ] محمد النفس الزكية # اخر تحديث اليوم 2024-04-28 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 10/11/2023


اعلانات العرب الآن