شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: السبت 27 ابريل 2024 , الساعة: 10:51 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع [ نبذة مختصرة عن أملاكه - عليه الصلاة والسلام – ] لما أعطى الله - سبحانه وتعالى- لرسوله المكانة الرفيعة والدرجة العالية، وهدى الناس إلى محبته -عليه الصلاة والسلام-، وجعل اتباعه من محبته فقال عز من قائل: {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } (31) سورة آل عمران. فكان هذا من الأسباب التي جعلت القلوب تهفو إلى محبته -عليه الصلاة والسلام-، وتتلمس الأسباب التي توثق الصلة فيما بينها وبينه -عليه الصلاة والسلام-، ومنذ بزوغ فجر الإسلام والمسلمون يتسابقون إلى إبراز محاسنه، من أقوال وأفعال وأعمال, وما زال المسلمون يهتمون اهتماماً كبيراً بذكر أخباره -عليه الصلاة والسلام-، وتتبع ثرواته وممتلكاته. وهذا إن دل فإنما يدل على اهتمام العلماء بالحفاظ على السنة المطهرة, وهذا مصداقاً لقول الله عز وجل: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} (9) سورة الحجر. فحفظ السنة حفظاً للقرآن؛ لأنها جاءت مفسرة لمعانيه. وإننا في هذا المبحث سنذكر أملاكه -عليه الصلاة والسلام- لما لذلك من أهمية في ذكر أخبار نبينا وحبيبنا محمد -عليه الصلاة والسلام-. # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 09/11/2023

اعلانات

[ نبذة مختصرة عن أملاكه - عليه الصلاة والسلام – ] لما أعطى الله - سبحانه وتعالى- لرسوله المكانة الرفيعة والدرجة العالية، وهدى الناس إلى محبته -عليه الصلاة والسلام-، وجعل اتباعه من محبته فقال عز من قائل: {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } (31) سورة آل عمران. فكان هذا من الأسباب التي جعلت القلوب تهفو إلى محبته -عليه الصلاة والسلام-، وتتلمس الأسباب التي توثق الصلة فيما بينها وبينه -عليه الصلاة والسلام-، ومنذ بزوغ فجر الإسلام والمسلمون يتسابقون إلى إبراز محاسنه، من أقوال وأفعال وأعمال, وما زال المسلمون يهتمون اهتماماً كبيراً بذكر أخباره -عليه الصلاة والسلام-، وتتبع ثرواته وممتلكاته. وهذا إن دل فإنما يدل على اهتمام العلماء بالحفاظ على السنة المطهرة, وهذا مصداقاً لقول الله عز وجل: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} (9) سورة الحجر. فحفظ السنة حفظاً للقرآن؛ لأنها جاءت مفسرة لمعانيه. وإننا في هذا المبحث سنذكر أملاكه -عليه الصلاة والسلام- لما لذلك من أهمية في ذكر أخبار نبينا وحبيبنا محمد -عليه الصلاة والسلام-. # اخر تحديث اليوم 2024-04-27

آخر تحديث منذ 5 شهر و 20 يوم
1 مشاهدة

تم النشر اليوم 2024-04-27 |
لما أعطى الله - سبحانه وتعالى- لرسوله المكانة الرفيعة والدرجة العالية، وهدى الناس إلى محبته -عليه الصلاة والسلام-، وجعل اتباعه من محبته فقال عز من قائل: {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } (31) سورة آل عمران. فكان هذا من الأسباب التي جعلت القلوب تهفو إلى محبته -عليه الصلاة والسلام-، وتتلمس الأسباب التي توثق الصلة فيما بينها وبينه -عليه الصلاة والسلام-، ومنذ بزوغ فجر الإسلام والمسلمون يتسابقون إلى إبراز محاسنه، من أقوال وأفعال وأعمال, وما زال المسلمون يهتمون اهتماماً كبيراً بذكر أخباره -عليه الصلاة والسلام-، وتتبع ثرواته وممتلكاته. وهذا إن دل فإنما يدل على اهتمام العلماء بالحفاظ على السنة المطهرة, وهذا مصداقاً لقول الله عز وجل: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} (9) سورة الحجر. فحفظ السنة حفظاً للقرآن؛ لأنها جاءت مفسرة لمعانيه. وإننا في هذا المبحث سنذكر أملاكه -عليه الصلاة والسلام- لما لذلك من أهمية في ذكر أخبار نبينا وحبيبنا محمد -عليه الصلاة والسلام-.
شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع [ نبذة مختصرة عن أملاكه - عليه الصلاة والسلام – ] لما أعطى الله - سبحانه وتعالى- لرسوله المكانة الرفيعة والدرجة العالية، وهدى الناس إلى محبته -عليه الصلاة والسلام-، وجعل اتباعه من محبته فقال عز من قائل: {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } (31) سورة آل عمران. فكان هذا من الأسباب التي جعلت القلوب تهفو إلى محبته -عليه الصلاة والسلام-، وتتلمس الأسباب التي توثق الصلة فيما بينها وبينه -عليه الصلاة والسلام-، ومنذ بزوغ فجر الإسلام والمسلمون يتسابقون إلى إبراز محاسنه، من أقوال وأفعال وأعمال, وما زال المسلمون يهتمون اهتماماً كبيراً بذكر أخباره -عليه الصلاة والسلام-، وتتبع ثرواته وممتلكاته. وهذا إن دل فإنما يدل على اهتمام العلماء بالحفاظ على السنة المطهرة, وهذا مصداقاً لقول الله عز وجل: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} (9) سورة الحجر. فحفظ السنة حفظاً للقرآن؛ لأنها جاءت مفسرة لمعانيه. وإننا في هذا المبحث سنذكر أملاكه -عليه الصلاة والسلام- لما لذلك من أهمية في ذكر أخبار نبينا وحبيبنا محمد -عليه الصلاة والسلام-. # اخر تحديث اليوم 2024-04-27 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 09/11/2023


اعلانات العرب الآن