مولده ونسبه

ولد الشاعر 25 سنة 1910 في دبي وتحديداً في ديرة، منطقة القرهود، أبوه هو محمد بن سالم بن محمد بن سالم(الجمري) بن محمد بن سيف العميمي.

حياته

عمل بالغوص منذ صغره، وعندما ظهر اللؤلؤ الصناعي كسدت تجارة اللؤلؤ في منطقة الخليج



سافر الي معظم البلدان التى كان يقصدها سكان وتجار الخليج العربي،مثل الهند و سواحل اليمن وشواطئ أفريقيا،وغيرها


قصد دولة الكويت في 1950 تقريباً، ومكث فيها أقل سنة، حيث مالبث أن عاد الي دبي، فلم يكن سهلاً عليه الابتعاد عن وطنه،


في سنه 1952 سافر الي مدينه الدمام في المملكة العربية السعودية، حيث عمل في كتابه العرائض ومن ثم أفتتح محلا للتصوير الفوتوغرافي، وبعد ثلاث سنوات رجع نهائياً الي دبي، حيث أفتتح محلا للتصوير في منطقة السبخة في ديرة لمده سنتين، بعدها التجارة عبر السفر الي الهند.

أبناءه

1. محمد سالم بن محمد الجمري (احمد وخالد وناصر)



2. حمد سالم بن محمد الجمري (محمد وسالم)



3. عجلان سالم بن محمد الجمري (سالم واحمد)

شِعره

كان لحياته الاجتماعية ولتنقلاته وأسفاره، أثر كبير في شِعره حيث صقلته تلك الأسفار وأكسبته معرفه كبيره كان لها بالغ الأثر في خصوبة شِعره،



وفي زمن جميل شهد وجود شعراء زاملهم الجمري أنطلق شعره وأدبه ومن جملة الشعراء الذين عايشهم الشاعر ونشأة صداقه بينهم الشاعر خلفان بن يدعوه و بن زنيد و راشد الخضر وغيرهم العديد من الشعراء.

لقاءه مع علي بن روغه

ذكر الشاعر سالم الجمري في إحدى المقابلات الصحفية أنه ألتقى بـ علي بن روغه في أحد التسجيلات وكان علي بن روغه في حدود 15 من عمره، حيث شاهده يغني على آلة العود. وأعجب بصوت ذلك الفتى، حيث قال له إذا أردت أن تكون ذا شأن في الغناء فعليك بغناء القصائد البدوية، ثم أعطاه قصيدة حارب الجمري منامه و اسمها (سلمى و سلامة) الأغنية الشهيرة، فكانت أول أغنية يغنيها علي بن روغه وللشاعر الجمري، حيث تم تسجيلها في نفس التسجيلات ثم طرحت مباشرة في السوق وحققت نجاح هائل.



ثم توالت بعد ذلك لقاءتهما الفنية حيث أصبح علي بن روغة (بروغه) النجم الأول في الساحة آنذاك.

التلفزيون

كان لافتتاح تلفزيوني أبوظبي ودبي في السبعينات دور كبير في بروز شعراء ذلك الزمن، وكان الشاعر سالم الجمري مع الشاعر راشد الخضر و الشاعر أحمد الهاملي والشاعر محمد بن سوقات نجوم البرنامج الشعري مع الشعراء الأخرين في تلفزيون دبي.

اعتزاله الشِعر

نظراً لتقدم الشاعر سالم الجمري في السن، ووفاه بعض الشعراء الذين كانوا من ضمن برنامج مجلس الشعراء، مثل الشاعر راشد الخضر ، وصديقه الشاعر أحمد بن خليفه الهاملي وغيرهم من الشعراء، كان له انعكاس على إنتاجه الشعري، باستثناء بعض القصائد والمساجلات الشعرية، والردود على الشعراء الذين كانوا يوجهون له قصائدهم.

وفاته

توفي المرحوم الشاعر سالم بن محمد الجمري، في صبيحة يوم الاثنين الموافق لي 1991/2/28



قصيدة طال ليلي


و تعد قصيدة طال ليلي من إحدى أشهر قصائده ، و قد غناها و لحنها ميحد حمد



قصيدة طال ليلي من تعليلي من تجافي خلي الغالي



قصيدة باتوا ربوعي مذاهيلي والخلي من ليعتي خالي



قصيدة مادرا اللي يرتاح بمجيلي ساهي لاهي عن أحوالي



قصيدة ولا أنا ميت ميت حيلي .من مصاب الحب غربالي



قصيدة تذرف دموعي مهاميلي و الجفن مايا بالكرا ذالي





قصيدة والرقة يسهرني الويلي وان يلست يطرا على بالي



قصيدة مويتي ليلي مياديلي سيدي مايا مثله امثالي



قصيدة نور وجهه في دجى الليلي نور برق اللطف شعالي



قصيدة صابني مايا صاب العقيلي في هوامي وغدا تالي



قصيدة أصلدة عينه المصاميلي ابين الري والالي



قصيدة من خليفة ييتك دخيلي ياعريبي الجد و الخالي



قصيدة ثيبني وافهم مراسيلي مشتكي ووسعلي البالي



قصيدة ودلل بقلبي تدليلي مدعي اني مغرم حالي



قصيدة جارحني في مجاتيلي جرح لا يبرا ولا يشالي



شعراء و ادباء الإمارات



صندوق معلومات شخص


سابقة تشريفية


الاسم


لاحقة تشريفية


اسم أصلي


صورة


الاسم عند الولادة


تاريخ الولادة


مكان الولادة


تاريخ الوفاة 28, 1991


مكان الوفاة


سبب الوفاة


مكان الدفن


النصب التذكارية


عرقية


منشأ


الإقامة


الجنسية


المدرسة الأم


المهنة


سنوات نشاط


أعمال بارزة


تأثر


تأثير


تلفزيون


المنصب


مؤسسة منصب


بداية منصب


نهاية منصب


المدة


سبقه


خلفه


الحزب


الديانة


الزوج


الأولاد


الأب


الأم


الجوائز


توقيع


الموقع











سالم الجمري هو شاعر إماراتي كبير أثرى الأغنية الشعبية الإماراتية بالعديد من القصائد الرائعة التي لا يزال يرددها الكثير إلى يومنا هذا.