طاقم العمل

إخراج سعيد حامد



قصة وسيناريو وحوار محمد امين



مونتاج مها رشدي



موسيقي تصويرية خالد حماد



مدير التصوير مصطفى عز الدين

البطولة

محمد هنيدي محمد هنيدى - في دور نادر عدوي السريئوسي، إعلامي ومراسل



حنان ترك - في دور عفت الشربيني، إعلامية ومراسلة



أحمد خليل (توضيح) احمد خليل - في دور رياض بيه، رئيس شركة (باور فاملي)



لطفي لبيب لطفى لبيب - في دور أبو نسمة مدير محطة الحقيقة للأخبار





نهال عنبر





محمد يوسف - في دور عامل ساعي بمحطة الحقيقة للأخبار





محمد كامل - في دور الإعلامي فؤاد صالح



طلعت زكريا - في دور الأستاذ عفيفي



سليمان عيد - في دور علاء



سامح حسين - في دور حارس عمارة القتيل (الدكتور محمد)



شريط بوابات عقد 2000 مصر سينما



بذرة فيلم مصري



تصنيف أفلام محمد هنيدي


تصنيف أفلام إنتاج 2001


تصنيف أفلام حنان ترك


تصنيف أفلام نهال عنبر




معلومات فيلم


اسم الفيلم جاءنا البيان التالي


صورة جاءنا البيان التالى تصغير


عنوان الصورة بوستر الفيلم


مخرج سعيد حامد


الصنف كوميديا


المؤلف محمد أمين


بطولة محمد هنيدي







حنان ترك







احمد خليل







لطفي لبيب







نهال عنبر
منتج أوسكار - النصر - الماسة


موسيقى خالد حماد


سينماتوغرافيا


مونتاج مها رشدي


موزع أوسكار - النصر - الماسة


تاريخ الصدور 8 2001


مدة الفيلم


البلد مصر


لغة الفيلم لغة عربية


جوائز


ميزانية


الإيرادات


سبقه


تبعه


الموقع الرسمي


رمز دليل الأفلام


الرمز


السينما





جاءنا البيان التالي فيلم مصري كوميدي من بطولة محمد هنيدي و حنان ترك ، وهو من إنتاج عام 2001





الفيلم حقق نجاحاً طيباً وحظي بتقدير الجمهور والنقاد



الفيلم مقتبس جزئيا من الفيلم الأمريكي أنا أحب المشاكل I Love Trouble من إنتاج 1994 ومن بطولة نيك نولت و جوليا روبرتس



يتناول قصة نادر (25 سنه) يحلم بأن يصبح مذيع تليفزيوني.. وهو حلم يسيطر عليه منذ الصغر حيث كان رئيس الاذاعة المدرسية طوال مراحل الدراسة...يقدم أوراقه لاختبار المذيعين في إحدى القنوات الفضائية.. ويطلب من أسرته وأهل الشارع الدعاء له بالنجاح ويعدهم بأن يعبر عن مشاكلهم وأحلامهم...


ويقابل في الاختبار عفت والتي تحلم مثله بأن تكون مذيعة تلفزيونية، وتبدأ علاقتهما من الوصلة الأولي كعلاقة شد وجذب...


يرسب الاثنان (نادر وعفت) في اختبار المذيعين ولكنهما ينجحان كمحرري أخبار.. ويستمر نادر في محاولاته التي لا توصله الا لخطوة المراسل التلفزيوني.. وبالفعل يسافر لتغطية حرب الشيشان ولكنه يتوه في جبال الثلج.. وأيضا يسافر للضفة الغربية لتغطية أحداث الانتفاضة ولكنه يشترك مع الشباب الفلسطينى في إلقاء الحجارة على الجيش الإسرائيلي.. مما يتسبب في فصله من القناة..ولكن يتسبب أيضا في بداية إعجاب عفت بشخصيته الجريئة التي تعبر عن رأى الجماهير الحقيقي..


وينجح نادر في العودة لعمله، ويشترك مع عفت في أحد التقارير الأخبارية التي تعبر عن مشاكل الناس.. ولكن رئيس القناة يطلب منهما تغيير التقرير وتزييف رأى الناس حتى لا يصطدم بالحكومة..