شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الخميس 25 ابريل 2024 , الساعة: 2:05 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع كلاوديا كاردينالي كلوديا كاردينال في جائزة المرأة العالمية عام # اخر تحديث اليوم 2024-04-25 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 07/10/2023

اعلانات

كلاوديا كاردينالي كلوديا كاردينال في جائزة المرأة العالمية عام # اخر تحديث اليوم 2024-04-25

آخر تحديث منذ 6 شهر و 21 يوم
1 مشاهدة

كلوديا كاردينال في جائزة المرأة العالمية عام


Claudia Cardinale, Women's World Awards b تصغير يسار جائزة المراة العالمية


تعتبر الممثلة الإيطالية الأكثر أهمية والتي ظهرت في الستينات وهى الوحيدة التي لديها شهرة تضاهى شهرة صوفيا لورن على الرغم من عدم وصولها لفخامة الممثلة لولوبريجيدا في الخمسينيات.


لقد أستخدم جمالها المضاهى للشمس والمثير للقلق والغامض و الذي قيم من قبل كبارالمؤلفين في العصر الذهبي للسينما الإيطالية.نذكر بصفة خاصة أداءها مع لوتشينو فيسكونتي في فيلم (إل غاتوباردو,نجوم الدب الغامضة) ومع الممثل فيديريكو فيللينى في فيلم (8 ونصف) ومع المخرج بولونينى في فيلم ( أنطونيوا الجميل و )ومع زورلينى في فيلم ( الفتاة وحقيبة السفر ) ومع كومينشينى وفيلم ( الفتاة التي من بوبه ) ومع سيرجوا ليونه في فيلم ( كان يوجد ذات مرة الغروب) ومع لويجى زامبا في فيلم ( الجميل , و الأمين , و فيلم المهاجر الأسترالى الذي سيتزوج القروية العذراء) ومع لويجى مانيى وفيلم ( في عام الرب ) ومع داميانوا داميانى وفيلم ( يوم البومة). جسدت مثل ممثلات جيلها نموذج جديد للأنثى . حيث جسدت المرأة قوية الإرادة المحاربة التي تريد أن تكون حرة ومستقلة , وتطمح إلى لعب دور مستقل في العلاقات المهنية.


كانت شريكة لأكثر من عشر سنوات للمنتج السينمائى فرانكو كريستالدينى , الصانع الأساسى لحياتها المهنية .ارتبطت منذ منتصف الستينات بالمخرج باسكواله سكويتيرى . وهى مستقرة منذ نهاية الثمانينات في فرنسا. لديها إبنان وهم باتريك وكلوديا وأصبحت جدة عام 1979 .



جذورها


ولد والديها, يولندا وفرانشسكو في قارة أفريقيا وهم أبناء لمهاجرين من جزيرة صقلية . كان الأجداد من الأب تجاراً من جيلا ثم انتقلوا إلى تونس عندما كانت تحت الحماية الفرنسية . وكان الأجداد من الأم من تراباني وكانوا صناع صغار للمنتجات البحرية لذلك استقروا في حلق الوادي,وهو عبارة عن ميناء قديم حيث كان يوجد به عدد كبير من الجالية الإيطالية.على الرغم من تعلم الأجداد في المدارس الفرنسية , فإن الأب الذي كان مهندساً بالسكك الحديدية اختار الاحتفاظ بالجنسية الإيطالية بدلاً من الحصول على الجنسية الفرنسية التي كانت من الممكن أن تيسر حياة العائلة خاصة أثناء فترة الحرب العالمية الثانية عندما أدى التحالف بين إيطاليا ونظامها فاشية الفاشى مع النطام نازية النازى إلى بعض المعاداة لإيطاليا. ولإحترام رغبة الأب استقرت عائلة كاردينالى في فرنسا محتفظة بجنسيتها الإيطالية.



كانت لغتهم الأصلية هى اللغة العربية التونسية و الفرنسية ولهجة صقلية التي تعلموها من الوالدين. حتى سن السادسة عشر لم تكن تتحدث جيداً اللغة الإيطالية . بدأت تتعلم اللغة الإيطالية عندما بدأت مشوارها الفنى كممثلة وقد تعلمتها مع إختها بلانكه ,الأصغر منها بعام فقط , في مدرسة للراهبات تسمى سانت جوزيف دو لابريشن Saint-Joseph-de-l'Apparition ب قرطاج ودرست في مدرسة بول كامبون Paul Cambon حيث حصلت على دبلومة مع أمل أن تصبح معلمة . عندما كانت في سن المراهقة كانت تتسم بالهدوء والانطوائية وكانت منغلقة جدا على نفسها كما كانت مفتونة مثل فتيات جيلها بالممثلة بريجيت باردو التي أدت فيلم الرب خلق المرأة عام 1956 للمخرج والممثل روجر فيديم .


كان أول لقاء لها مع عالم السينما عندما شاركت هى وزملاء مدرستها بفيلم قصير للمخرج الفرنسى رينيه فولير الذي عرض محققاً نجاحا ب مهرجان برلين السينمائي . إنه لكاف الخطوة الأولى الوحيدة لذلك الفيلم الذي جعلها مشهورة محلياً ومطلوبة من قبل المخرج Jacques Baratier في فيلم أيام الحب مع الممثل مصر المصرى عمر الشريف ,اقتراح قبلته على مضض لأداء دور ثانوى( كان الإنتاج يريد ممثلة من أصل تونسي).


كانت نقطة التحول عندما فازت عام 1657 أثناء أسبوع السينما الإيطالية بتونس والمنظم من قبل أونيتاليا فيلم بطريقة غير مقصودة تماماً في سباق أجمل واحدة إيطالية من تونس حيث تم مكافئتها برحلة إلى فينيسيا أثناء مهرجان السينما . في مدينة الليدو لم تمر الفاتنة ذات الثامنة عشر ربيعاً مرورالكرام عن أعين العديد من إخراج المخرجين والمنتجين الحاضرين.


عرض عليها الالتحاق بمركز السينما الفنون البصرية الفوتوغرافية ب روما ( كانت أستاذتها في الخطابة تينا لاتنسى) لكنها خبرة قصيرة وغير كافية .



البداية في إيطاليا


كان أول فيلم لها هو I soliti ignoti عام 1958 للمخرج ماريو مونيشيللى حيث لعبت فيه دور صغير لفتاة تدعى كارميلينا كانت حبيسة في منزل أخيها كان هذا أول دور من العديد من الأدوار التي قامت بها بدور المرأة ال صقلية التي كانت ملامح البحر المتوسط يبدوا مخصصاً لها. كان نجاحها في الأعمال ال كوميدية هائلاً حيث أصبحت كاردينال معروفة على الفور وقدمت بشكل مباشر من قبل بعض الجرائد الإيطالية ب خطيبة إيطاليا . تبع ذلك فيلم ين هما ثلاثة غرباء في روما لكلوديو كورا وفيلم الليلة الأولى لألبرتو كافالكانى والتي كانت خلالها تعمل وهى حامل سراً في الشهر السابع وسط حالة من الاكتئاب ويسيطر عليها هاجس الانتحار. عندما شعرت بالخوف لأنه لم يعد بوسعها إخفاء الحمل قابلت كريستالدى لكى تطلب منه إنهاء العقد بطريقة يجعلها قادرة على أن تنصرف ,لكنه تفهم الأمر وساعدها لمواجهة العائلة وأرسلها لكى تلد في لندن بعيداً عن أعين الصحف بحجة أنها يجب عليها تعلم اللغة الإنجليزية من أجل أحد الأفلام. على الرغم من إمتنانها للمنتج لتفهمه الوضع إلا أنها انقلبت رأساً على عقب عندما طلب منها عدم الكشف عن عملها لأن هذا سيكون خيانة للجمهور ونهاية لمشوارها الفنى معتمداً على العقد المفصل على الطريقة الأمريكية والذي يقيد كل شىء في حياتها بما في ذلك صورها مما يحرمها من أى قدرة على تقرير مصيرها. لم أكن صاحبة لا لجسدى ولا لأفكارى كل شىء كان في يد فيديس . احتفظت بهذا السر الهائل لمدة سبع سنوات ليس فقط عن الرأى العام بل أيضاً عن ابنها باتريك الذي تربى في العائلة مثل الأخ حتى أن جائت جريدة فاضحة لا تكشف الحقائق وقررت كاردينالة أن تحكى لها حصرياً للصحفى إنذوا بياجى في مقال عام بعنوان اليوم والأوروبى بالنسبة لها كشف مؤلم لكنه أيضاً حرية كبيرة.كان أول فيلم لها في مشوارها الفنى بعنوان احتيال لعين عام ( 1959) لبيترو جيرمى الذي كان إعادة اكتشاف بالنسبة لها . حتى هذه اللحظة كانت تعمل دون أن تغزو عالم السينما , لكن بفضل القيادة الحكيمة للمخرج والممثل التي تولد بينهم تماثل في الحال بين شخصيتين متشابهتين بدأت أن تتعلم مهنة التمثيل وأن تشعر بالراحة أمام كاميرات التصوير. فهذه أول تجربة لها كممثلة والتي من خلالها تلقت دور إغراء من قبل بير باولو بازولينى واحدة كاكاردينال سأتذكرها تلك العيون التي تشاهد فقط الزوايا التي بجانب أنفها ,تلك الشعر الأسود غير الممشط (...) ذلك الوجه المتواضع مثل القطة الذي فقد بوحشية في مأساة حتى وإن كانت ضحية للدوبلاج الذي أخفى الصوت المميز.


المهنة


هي كلاوديا جوزيفين روز كاردينالي والدتها فرنسا فرنسية ووالدها إيطالي من صقلية ، انطلقت إلي عالم الأفلام بعد ربحها لمسابقة جمال في تونس العام 1957 ، مثلت في مجموعة من الأفلام الإيطالية والأوروبية، وهي تقيم حاليا في باريس .


كلاوديا هي سفيرة النوايا الحسنة سفيرة نوايا حسنة اليونسكو لليونيسكو للدفاع عن حقوق المرأة في العالم منذ 1999 ، كما يعرف عن كلاوديا كاردينالي مساندتها لكافة أشكال حقوق الإنسان في العالم ، أيضا كثيرا ماافتخرت بجذورها التونسية فهي تونسية المولد وقد مثلت في فلم فيلم سينمائي تونسي وهو صيف في حلق الواد (< >Un été à La Goulette) وشاركت في عدة مهرجانات عالمية في الولايات المتحدة و فرنسا و إيطالي ا و تونس و مصر ، كما رأست مهرجان جربة التلفزيوني مهرجان جربة التليفزيوني الدولي الأول في[ تونس].





ماورو بولونينى و فاليريو زورلينى (1960-1961)


في حين أن كانت الأمومة المخبأة دفعتها إلى حياة منعزلة ومنعتها أن تعيشها أمام الرأى العام ,كانت كل حياتها منصبة على واجب واحد وهو العمل المستمر , فيلم تلو الأخر ( يبلغ عددهم خمسة أفلام التي شاركت فيهم عام 1960) وهو فيلم أنطونيو الجميل Il bell'Antonio للمخرج ماورو بولينينى Mauro Bolognini والنجاح القليل للفيلم العالمى نابليون في أوسترليز Napoleone ad Austerlitz لأبل جانشه Abel Gance وفيلم أوديتشى مصدوم من المجهول Audace colpo dei soliti ignoti


من إخراج Nanni Loy الذي يعد استمراراً لفيلم المجهول المعتاد وهو أول لقاء مع لوكينو فيسكوتى Luchino Visconti في فيلم روككوا وأشقائة Rocco e i suoi fratelli وفيلم الدولفين لشيتوا ماسيللى Citto Maselli . كانت المأساة في قيامها بأدوار صغيرة لكن مع مؤلفين كبار.


كانت المرحلة التالية في حياتها المهنية عند لقائها مع ماورو بولونينى Mauro Bolognini .


إنها بداية لعلاقة عمل ناجحة وعلاقة خاصة التي أعطت الحياة لخمسة أفلام من بينها يعتبر أفضل ما قدمت على سبيل المثال فيلم الشيخوخة Senilità وفيلم أنا حرة Libera وفيلم حبى amore mio...وخاصة فيلم La viaccia. معه خلف الكاميراوكذلك الحال مع جيرمى ,مازلت ذات مرة أشعر أننى واثقة من نفسى . إننى أعتبر ماوروا بولونينى مخرجاً عظيماً رجلاً ذات معرفة حرفية نادرة ذات ذوق وثقافة عالية.علاوة على أنه على المستوى الشخصى صديقاً مخلصاً وحساس .


في أفلام بولونينى قامت كاردينالى بتجسيد شخصية المرأة المنهمكة من أجل الرجل . في الواقع وأثناء تصوير أول هذه الأفلام وهو فيلم أنطونيو الجميل عشقها مارشيللو ماستيروننى Marcello Mastroianni نجم فيلم الحياة الحلوة Dolce vita وعلى الرغم جاذبيته وذوقة إلا أنها دفعته لأنها وجدته غير جاد واعتبرته من أولئك الممثلين الذين لا يستغنون عن عشق رفقائهم في العمل . ماستورياننى ,Mastroianniحتى بعد سنوات لم يتأكد من صحة مشاعرة. هذا وعلى الرغم من أسف بولونينى من الموقف فإن جو التوتر الذي كان بين الممثلين ظهر أنه مثالى أن ينتقل بين أشخاص الفيلم.كان العمل التالى مع بولونينى كان فيلم La viaccia والتقت فيه مع Jean-Paul Belmondo الذي أدت معه فيما بعد فيلم المغامرات Cartouche عام ( 1962)


هذا الفيلم الذي حقق جماهيرية شعبية للممثلة في فرنسا لكن في هذا الفيلم سيكون لها قصة حب قصيرة.إنه حقاً فيلم الحياة وهو الفتاة ذات الحقيبة La ragazza con la valigia مع المخرج Valerio Zurlini الذي أظهر الجانب الأكثر ألماً من حياتها الحقيقية,الابن المخفى وسمح لها تجسيد لشخصية الفتاة الأم عايدة Aida. وهذا تطلب منها شهرين لكى تتغلب على نفسها وتترك كل شىء خلف ظهرها.لقد اختار لها وعلى عدم رغبة الجميع شخصية صعبة عندما كانت لاتزال لا تعتبر نفسها ممثلة حقيقية . ومثل جيرمى وقف بجانبها أثناء العمل كان زورلينى Zurlini من أولئك الذين يحبون النساء,لقد علمنى كل شىء دون أن يجبرنى على شىء (...) لقد أحبنى حقاً لقد نشأت معه صداقة حقيقية قائمة على تفاهم عميق مشترك . والأجدر من هذا تم اختيار فيلم La viaccia للمخرج بولونينى وفيلم الفتاة ذات الحقيبة لزورلينى في مسابقة مهرجان كان عام 1961. لم يتم مقارنة الفتاة ذات الثانية والعشرين ربيعاً بالنجمتين السينمائيتين الحاضرتين وهما صوفيا لورن ( التي فازت بلقب أحسن ممثلة نسائية عن فيلم La ciociara ) والممثلة e Gina Lollobrigida لكن لأن بعض الصحف اظهرتها كمنافسة ذات مصداقية Brigitte Bardot .كما أن مجلة باريس ماتش الفرنسية خصصت لها غلافاً غير معنوناً واطلقوا عليها اسم س س إنها كلوديا كاردينالة الشابة .في عام 1962حققت كاردينالة الشهرة لمقابلتها ألبرتو مورافيا الذي ركز على جسدها متعاملاً معها كما لو كانت شيئاً لكنها نفسها وجدت أنه مناسباً مايطلبه منها لكونها ممثلة كنت استخدم جسدى كقناع وكتمثيل لنفسى . تم نشر المقال في مجلة Esquire nبعنوان إله الحب المقبل ثم أخذ على كتاب بعنوان إله الحب والذي صدر عام 1963. لقد أدركت الممثلة , مع بعض المرح لإحراج الكاتب لمظهره الخارجي بأنها تقترب من الشخصيات النسائية التي بروايته . بعد ذلك بعدة سنوات قامت بأداء أحد هذه الشخصيات في فيلم اللامبالون المأخوذ من الرواية التي تحمل نفس الاسم.



الممثلة والمنتج العلاقة مع فرانكو كريستالدى


تطورت العلاقة المهنية مع المنتج كريستالدى بعد عامين من العقد المبرم مع فيدس أصبحت العلاقة أيضاً شخصية ,وخاصة ,وأسبوعية.كانت تعلم كاردينالى منذ البداية أن الأمر يتعلق بعلاقة ليس لها أى تطوراً في المستقبل على الأقل ستكون لفترة محدودة فهى كانت تدرك تمام الإدراك لنمطية المغامرة بين المنتج والممثلة.


لم تكن تشعر أبداً حقاً برفقة كريستالدى لأن الأمر لم يكن يتعلق بعلاقة على قدر المساواة,كانت دائما في موقف سىء , أى تابعة للمنتج بطلة ممتنة لكرمة من ناحية بسبب الدين الكبير لمساعدته إياها في الوقت الحرج لحملها الذي كان في السر ,ومن ناحية أخرى لأنها كانت على علاقة عمل وكان من المستحيل بالنسبة له أن يفصل بين العمل والأمور الشخصية , حيث سمح له أن يخضعها تحت سيطرته ( من خلال مجموعة العمل الشخصية المكونة من الصحف المسئولة والسكرتيرة والسائق) وأن يحرمها من أى حرية شخصية جاعلاً إياها تشعر كأنها سجينة في قصر من العاج ويذكرها دائماً بأنه هو من صنعها وأنها تنتمى إليه . ليس هذا فقط أنهم لم يعيشوا حياة الأزواج وعاشوا حياة منفصلة اللهم إذا كان فقط أثناء الرحلات القصيرة ,لكن هى لم تكن تناديه أبداً بفرانكو بل فقط كريستالدو.لقد تحملت الوضع لفترة طويلة ولكن مع نفاذ الصبر الذي سيؤدى إلى انفصال لا مفر منه .


1963 عام التكريس فيزكونتى ,وفيللينى , و كومينشينى.


يمثل عام 1963 عام حاسم للحياة المهنية لكردينالى .


كان لديها فرصة عظيمة للعمل بشكل مستمر مع إثنين من أكبر أساتذة السينما الإيطالية في تلك الفترة في أفلام حقيقية والتي تعتبر علامة في مشوارها الفنى ، وهما لوكينو فيسكونتى Luchino Visconti في فيلم Gattopardo أو الفهد , و فيدريكوا فيللينى Federico Fellini في فيلم نصف دستة أشرا ½per 8 معتبرة إياهم وبشكل شخصى ممثلين من عباقرة التمثيل بشكل مختلف تماماً ؛حيث كانوا يتبعون طرقاُ و غرائز ووسائل متناقضة.


عند العمل مع فيسكوتنى يبدو الجو تقريباً دينياً , فالمرء يعيش فقط من أجل الفيلم تاركاً العالم الخارجي . الأكثر من هذا أن فيسكوتى يحتاج إلى الصمت من أجل العمل وفيللينى يحتاج إلى الغرق في الارتباك وأن يحاط بالضوضاء. مع الأول من المستحيل أن تغير فاصلة أما مع الثاني الجو في مجملة مرتجل حتى وإن تم نقل ما يشاء دون أن يلاحظ هو ذلك. فيسكونتى الذي كان له عادة التحدث باللغة الفرنسية بطلاقة تقريباً كلغته الأم والتي تعلمها عندما كان مساعداً لرينور Renoir,بدور أنجليكا الذي قد لى قد أهدانى بأجمل هدية في حياتى ,وفيللينى تورط معها في تنزهات وأحاديث كثيرة. كلاهما حنونين عليها وينادونها بالاسم الحنون كلودينا ,كلاهما تركا بصمة في حياتها لقد شارك وسيشارك لوكينو في حياتى للأبد إنه في أفكارى , وفى ذاكرتى , وفى أحلامى لكنى لم أعد أجده اليوم في وجهه وفى نظرته , وفى يدى... , لقد مثلت فيلماً واحداً فقط مع فيدريكوا . لقد جعلنى أشعر أننى مركز الأرض الأكثر جمالاً و الأكثر تميزاً والأكثر أهمية . لقد عبر فيللينى عن أنانيته بوضوح وحبة للممثلة .( كم أنت جميلة , إنك تستعبدينى , وتجعلين قلبى ينبض كما لو كنت تلميذاً.ياله من احترام حقيقى وعميق , تواصلى ) إنه يحولها إلى نوع من الأنثى النموذجية ويترجم بشكل نموذجى الفتاة ذات المنبع غاية في الجمال , شابة وعجوزة , طفلة و امرأة . إنه أول واحد كان يريدها غير مزدوجة بالنسبة له كل اختلاف كان شعر , بما في ذلك صوتها المميز الذي وبفضله وضعها أخيراًعلى الشاشة الكبيرة مضيفاً سحر أخر على ذلك الذي لا يقاوم والنابع من وجه مميز وجسدها الرائع . كلا الفيلمان اللذان قدما بنجاح في مهرجان كان وهما فيلم جاتتوا باردى الذي حصل على السعفة الذهبية بينما فيلم 8½ قدم خارج المسابقة.


حضرت كاردينالى بشكل شخصى قائلة صحيح أن الوقت كاف لصور تاريخية في الريف لثلاث فهود وهما لوكينوا فيسكوتى Luchino Visconti و Burt Lancaster برت لانكستر وفهد حقيقى.


إذا كان أدائها لأنجليكا في فيلم الفهد Gattopardo وظهورها في دور قصير في فيلم نصف دستة أشرار 8½ يمثلان بمثابة تكريس لها كممثلة من الدرجة الأولى فإن تمثيلها بصوتها الحقيقى كان في فيلم فتاة بوبه La ragazza di Bube للمخرج لويجى كومينشينى ( الذي اتبع بحكمة نموذج فيللينى) والذي يعد أول أهم تعريف لها في عملها كممثلة بالإضافة إلى حصولها على جائزة الشريط الفضى


il Nastro d'Argento كأفضل بطلة.


بعد كلاً من فيسكونتى وفيللينى ,وأيضاً اللقاء مع كومينشينى , لويجى كومينشينى ممثلاً من الذين كانوا يفهمونى على الفور دون أى كلمة (....) لقد تحدثنا سوياً قليلاً أثناء ما كنا نتجول سوياً , أنا لا تفيدنى كلمات المخرج , ما يهمنى أن يشعرنى أننى فاهمة ومحبوبة من قبله . وهو دائماً كان يحبنى ويفهمنى .شاركت أيضاً في نفس العام في أول فيلم أمريكى ( على الرغم من تصويرة في إيطاليا ) وهو فيلم النمر الوردى أو La pantera rosa للمخرج Blake Edwards والذي شارك في بطولته الممثل David Niven الذي كان يطلق عليها نكتة استثنائية كمجاملة لها إنها أجمل اختراع بعد المكرونة الإسباجتى .وبعد ثلاثين عاماً التقت مع Blake Edwards في فيلم ابن النمر الوردى Il figlio della pantera rosaوذلك في عام ( 1995).


ما بين هوليود وإيطاليا


شهدت السيتينات كامل ذروة مشوارها الفنى وشهرتها العالمية . عملت لمدة ثلاث سنوات في الولايات المتحدة حيث كانت تعيش هناك بشكل مستقر ستة أشهر من العام ,وقد نجحت أن تحافظ على نفسها باردة وأن لا تترك نفسها للخرافات الميزة في هوليود أن المبادرة لم تأتَ منى بل جاءت منهم كانت هذه الفترة التي يدعون فيها الممثلات الأوروبيات ذات بعض النجاح , ليس بالطبع للإنفتاح والسخاء ,ولكن لأن الأمريكان يريدون احتكار النجوم .ويجتاحوا الأخرين ويجعلونهم في الحال ملكاً لهم (...) في الواقع إنها أحد أكثر المرات التي تدمرك ؛إذهب إلى أمريكا ,وعد لن تعد شيئاً أو لا أحد .أنا كنت أدافع عن نفسى , على سبيل المثال ,أنا رفضت وبكل حزم عرض عقد احتكار مع يونيفرسل ستوديوز وكنت أوقع من وقت إلى أخر في للأفلام الفردية



Claudia Cardinale Cannes في مهرجان كان


Claudia Cardinale Alain Delon مع الان ديلون في مهرجان كان


Claudia Cardinale Giordano Berti مع الكاتب جيوردانو بيرتي



Claudia Cardinale-signed صورة بإمضائها



Claudia Cardinale 1995 كلاوديا عام 1995



Cardinale, Claudia (Don't Make Waves) 03 عام 1967




بداية السبعينيات


إن المشاركة في الفيلم الكوميدى Le avventure di Gerard (1970) للمخرج Skolimowski una هو إنتاج أمريكى تم باستوديوهات شينشيتا وهو أحد الخبرات الأكثر متعة في مشوارها الفنى ,فقد كان أول فيلم أجنبى للمخرج البولندى والذي يظهر جنونه الجامح .كان على كاردينالى أن تلتزم شخصياً حتى تمنع المنتجين من اعطائها تصريح .أيضاً فيلم L'udienza ( 1971) للمخرج Marco Ferreri


كان مغامرة جميلة وذلك بفضل روح المخرج أيضاً في الأوقات الدراماتيكية في العمل , كان يذكرك دائماً بأنه في النهاية هو فيلم . منذ فيلم فيلم I Bello, onesto, igrato Australia sposerebbe compaesana illibata (1971) للمخرج لويجدى زامبا Luigi Zampa recita مع الممثل ألبرتو سوردى وما يليه كانت أيضاً موجهه حتى في فيلم Il comune senso del pudore). (1976). بعد فيلم Cartouche ولمدة عشر سنوات لم تعد تعمل في فرنسا لعد وجود عروض مثيرة للإهتمام . لكن الأمر تقدم لها عرض لا يرفض ؛ لقاء مع الرمز السادس والعلم الفرنسى Brigitte Bardot . والنتيجة هو فيلم Le pistolere n(1971) للمخرج i Christian-Jaqueالذى حصل على جماهيرية بسبب النقد الموجه له.




في الوقت نفسه زادت الفجوة بين كريستالدى وشركة فيدوس وذلك عام 1975 والذي أدى إلى عدم تجديد العقد.عادت ولأخر مرة للعمل مع إثنين من مخرجيها وهما بولونينى في فيلم amore mio...,Libera أو


أنا حرة حبيبىى (1973)ومع فيسكوتى أثر وبشدة في أعقاب سكتة دماغية في فيلم Gruppo di famiglia in un interno (1974) كان مجبراً أن يخرج فقط بنظرة وخلف هذا الشخص المنحنى ,و الغير قادر على الحركة , الصامت كنت سترى ظل ذلك الأسد الذي كان منذ سابقاً من فترة وجيزة. عملت في فيلم I guappi (1974) ولأول مرة مع المخرج الشاب الصاعد Pasquale Squitieri الذي أصبح منذ ذلك الحين وبعد ذلك بطل حياتها المهنية والخاصة . كان أول لقاء بالتحديد يجمع بينهما عاصفاً يتميز بوجود عدم ثقة وكراهية متبادلة ,لكن ظلت كاردينالى أيضاً منجذبة وبشدة بذلك المخرج الحذر الذي ينحدر من نابولى وبنظرته الشفافة على الرغم من جميع الأصوات السلبية حول المخرج الذي وصف بأنه مثل الرجل الذي لا يمكن التنبأ به , السريع الغضب ومن هواة جمع النساء . لكن نظراته تمثل بالفعل تلك الحيوية وأيضاً الجنون وتلك المبالغة والتي يشعر بالحاجة المتزايدة ,وبعد عدة سنوات مضطرة أن حياة كلها منتظمة , وكلها مبرمجة ,وعقلانية ورشيدة ...كان باسكوالى على العكس . لقد بدأت علاقتهما في عام 1973 , لكن بعد عامين وثقوا هذه العلاقة بدون زواج.



1975 وبداية حياة جديدة


جنباً إلى جنب مع ممثلة إيطالية من نفس جيلها في فيلمين كوميديين وهى مونيكا فيتتى Monica Vitti في


في فيلم في منتصف الليل تسير دائرة الملذات )197)) لمرشيللوا فونداتوا Marcello Fondao( وفيلم هنا تبدأ الملذات (1975) Carlo Di Palma


هذان الفيلمان كانا إشارة لنهاية العلاقة المهنية الطويلة لكردينالى مع شركة الإنتاج فيدس التي من المعروف جيداً واجبهم في الخير وأيضاً في الشر لقد كانوا هم من نشئونى ودفعونى .بعد استئناف التصوير السينمائى من هنا ستبدأ المغامرة التي ستجعلها تصاب بانهيار عصبى لصعوبة العمل مع فيسكوتى ( مونيكا التي كنت ألتحق بها كثيراً والتي كانت دائماً مهذبة على الصعيد الإنسانى وفى الحياة في العمل كانت شخص لا يحتمل والعمل معها كان صعباً ). رحلت إلى الولايات المتحدة ووصلت إلى Squitieri الذي بدأت معه رحلة على الطريق كان بداية لمرحلة جديدة بحياتها .كان الأمر بالنسبة لكردينالى يتعلق باسترداد جزء من الحياة الذي كانت تجهله لفترة طويلة واكتشاف متعة العيش والحرية الشخصية. لقد استعدت مع باسكوالى جزء من حياتى التي لم أعيشها , أى كل مرحلة المراهقة واللا مبالاة كل ما كان يعوقونى وكل ما كان يمنعنى أن أعيش.


كانت كارددينالى تتوقع من كريستالدى , الذي كان منفصل جداُ ,أن يكون متفهماً وأن يسمح لها ببدء حياة جديدة لكن على العكس كان رد فعله به رغبة في الانتقام ونشأ حولها فراغ في الوسط السينمائى ليضع نهاية لمشوارها الفنى وطلب صراحة من فيسكوتى أن لا يستدعيها لفيلم البرىء (1976) مانعاً إياها من المشاركة في ذلك الذي سيتضح أنه أخر فيلم للمخرج . والأكثر من هذا أن شركة فيدس تركتها وهى مديونة بحوالى مائة مليون ليرة. لقد وجدت نفسها تدفع ثمناً لبلوغها السعادة الشخصية بالإضافة إلى نشاطها المهنى. كما أن كريستالدى أيضاً وجد نفسه عاطلاً لأنه لا يجد منتجين مستعدين لمعاداة كريستالدى .كان أخر عقد مع كريستالدى في أعقاب الاجرائات الضرورية للطلاق للسماح لها بالزواج من المنتج Zeudi Araya.


ظلت الممثلة متوقفة لحوالى ما يقرب من عامين بعد ستة عشر عاماً من العمل الغير منقطع بحوالى ثلاثة أو أربعة أفلام في العام,عندما استدعاها فرانكوا زافيريللى Franco Zeffirelli لقيام بدور عاهرة في فيلم يسوع Gesù di Nazareth .يبدوا أنها تخرج من فترة نقاهة طويلة الأمر الذي جعلها تستأنف نشاطها السينمائى بلقطات في ال منستير ب تونس والذي أدى للشعور بحياة جديدة.


قامت بالعمل في الأعوام التالية بشكل متكرر مع Squitieri جنباً إلى جنب مع جوليانا جيما Giuliano G ma في فيلم كوريليونى (1977) Corleoneوفيلم Il prefetto di ferro (1977).




سمح لها سن الأربعون أمومة ثانية مرغوب فيها والتي عاشتها بصفاء كبير للخلاص من التجربة الأولى , لكنه كانت مطاردة من المصورين طوال فترة الحمل وهذ ا الوضع وصل إلى ذروته عندما قام سكويتيرى برفع المسدس أمام المصورين الذين كانوا يحاصرون حياتهم خارج روما( بالنسبة لكاردينالى أنه كان سؤ فهم بسبب التوتر العام ).


الثمامينيات والتسعينيات


أفتتحت الثمانينات لكردينالى بفيلمين مهمين وهما الجلد La pelle ( 1981) وفيلم ليليانا كافانى Liliana Cavani الذي حقق لها الشريط الفضى الثاني وفيلم Fitzcarraldo (1982) للمخرج Werner Herzog . كانت مغامرة حقيقية في منطقة الأمازون ( على هذه المجموعة نجاحاً حقيقياً(...) كان يتطلب منا كل يوم إذا نجحنا أن نتجول ( أكثر من أنه فيلم (...) أنه نوع من الكفاح للعيش على قيد الحياة (...) للكفاح ضد الفزع البارد , ضد ألاف الصعوبات للتجول في مكان خارج العالم ). كانت الصعوبات البيئية متفاقمة من خلال ضرورة مواجهة سىء كلاوس كينيسى السمعة وهيرزوج الغير متوقع. كان تفسير الجدل التاريخى الشخصى مع Claretta Petacci في فيلم كلاريتا Claretta(1984) الذي تم إخراجه من Squitieri ,والذي جعلها تحصل على جائزة بازينيتى من مهرجان فينيسيا السينمائى وثالث شريط فضى . بدأت من هنا ولاحقاً الوصول فقط لجوائز بمشوارها الفنى لأنه على الرغم من نضجها الرائع فبدت السينما أنها لن تقدم لها أدوار عالية. قامت بالتمثيل من جديد بجانب ماستورياننى في فيلم إنريكوا الخامس لماركوا بيلوكينوا ( 1984) وفيلم التاريخ للمخرج لويجى كوميشينى Luigi Comencini وهو أحد الأدوار الأكثر دراما والتي تقتضى أن تظهر كبيرة في السن .لكن في ذلك الحين تحول نشاطها إلى فرنسا حيث بدأت العمل بشكل غير منقطع حتى وإن كان غالباً لا تصل أفلامها إلى إيطاليا . من بين هذه الأفلام فيلم الثورة الفرنسية ( 1989) لروبرتوا إنريكوا وريتشارد تى هيفرون Richard T. Heffron الذي قامت فيه بدور دوقة بولينياك. بعد حياة الرحالة كممثلة عالمية مستقرة في روما انتقلت عام 1989 للاستقرار في باريس التي كانت تشعر أنها مدينتها الحقيقية لأنها كانت تشعر بحاجتها التحدث باللغة الفرنسية لكى تشعرأنها في وطنها .تعاونت عام 1999 مع سكويتييرى وقامت بالتمثيل في فيلم Li chiamarano briganti.


القرن الحادى والعشرين واكتشاف المسرح.


فقط وهى في الستينات من العمر ظهرت كاردينالى على خشبة ال مسرح وقبلت العرض من سكويتيرى Squitieri في حين أنها رفضت في الماضي الجدير بالاحترام من ليكونى فيسكونتى Luchino Visconti و جورجو ستريلر Giorgio Strehler حيث كانت تخشى من عدم مناسبتها كان لدى شك لعدة سنوات بأننى غير مهيأة لأداء دور حى (...) حتى أن وجدت المرشد القديروهو Maurizio Scaparro (...) وتغلبت على الشك الذي يمليه صوتى .


قامت عام 2000 ببطولة مسرحية La Venexiana مع René de Ceccatty وإخراج Maurizio Scaparro وقدمت على مسرح Rond-Point في باريس . تبعها بعد ذلك عام 2002/ 2003 مسرحية كما أنت تريدونى للويجى بيرانديللوا Luigi Pirandello والتي قدمة على الشاشة على يد Squitieri وقدمت في جولة مسرحية بإيطاليا , وفى عام 2005 قامت بتقديم Doux oiseaux de jeunesse مع تينيسي وليامز واخراج Philippe Adrien وفى عام / و حديقة الحيوان الزجاج ودائماً من اخراج Andrea .


الالتزام المدنى


نظراً لقناعتها بأن الفنانين , باعتبارهم مرجعية وصوت الكثيرين , عليهم واجبا بأن يكونوا كرماء مع الأخرين كما كانت هى الحياة معهم , لقد أمضت كاردينالى التزامها العام خاصة لقضايا حقوق المرأة والأمومة للكفاح ضد الإيدز , كما لقبت (بسفيرة النوايا الحسنة ) من قبل اليونسكو .


مهنتها كممثلة


لم أعتبر نفسى أبداً ممثلة .أنا فقط امرأة لديها بعض الأحاسيس ؛ والتي معها أنا أعمل دائماً.لقد أقتربت من ناس بتواضع شديد وحاولت أن أعيش لهم من داخلى مستخدمة نفسى ودون اللجؤ إلى أى نوع من التقنية . لقد حافظت كاردينالى طوال مشوارها الفنى على سلوكاً ساذجاً تجاه مهنتها مقتنعة بألا يستولى عليها أو يكون له فضل عليها حيث كانت مهيأة نفسها للتمثيل بشكل عشوائى دون أن يكون لها طموحات خاصة .التحقت ببعض المدارس ,من بينها مدرسة il Centro Sperimentale لكن دون الاعتقاد حقاً بها كانت تعتمد بدلاًمن ذلك على خبرتها في الحياة أحب أن أضع نفسى مع الناس في التجربة التي لدى في الحياة .يعجبنى التمثيل لأنه سيعطينى الفرصة لكى أعيش حياة أخرى علاوة على التي أعيشها وسيعطينى قصصاً أخرى . إنى أرحل من عند نفسى وأحاول أن أخترع طرقاً جديدة لكونى امرأة .


أدت في أفلامها الأولى أدوار رعب بحرفية. بدأت أن تفهم بشكل حقيقى وتقدر مهنة الممثل حيث أنها كانت محمية فقط من ملامحها حتى مع أول دور حقيقى لها الذي كان درامياً في واقعة قتل وبفضل Pietro Germi الذي يعتير إنساناً منغلقاً وهو بالأحرى شبيه بها والذي معه في تقارب في الحال . أن بيترو جيرمى أول من علمنى حقاً ما هو التمثيل . لقد قربنى منه أثناء العمل في الفيلم وشرح لى مشهدً مشهد وماذا كان يعنى وماذا كان يجب على أن أعبر (...) لأول مرة , مع بيتروا جيرمى , شعرت بسهولة أما الكاميرا وبدأت أن أفهم أننى كنت أستطيع أن أفعل كل شىء وعينه ثابتة على (...) .و بدأ هو بالأحرى أن يفهم أسلوبى , لقد أدركت (...) أنه لكى أمثل أستخدم فقط حياتى الداخلية وأن السبيل لكى أصبح ممثلة أن أضع نفسى داخل الشخصية . العمل في السينما ليس أن تنفصل عن الحياة بل أن تعيشها أفضل مما عشت حياتك الحقيقية بأكثر إخلاص ووعى .إذا كان فيلم جريمة القتل اللعين Un maledetto imbroglio مع جيرمى كان نقطة البداية لتطورى كممثلة فإن فيلم الفهد للوكينوا فيسكونتى على العكس قد جعلتى ناضجة . لقد علمنى فيسكونتى أن أكون على وعى تام بجسدى علمنى القيادة ولكن لا أقود بشكل أعمى عن جسدى . لقد عوضنى إن جاز لى التعبير نظرة , وابتسامة. إن العلاقات المهنية وأيضا الشخصية مع المخرجين المختلفين طوال مسيرتها الفنية , من جيرمى إلى ذورلينى ومن بولينينى إلى فيسكونتى , جعلوها مقتنعة أن العلاقة المستقرة مع المخرج أمر حاسم لنجاح الفيلم. أعتقد أن الشىء الأكثر أهمية لكى يؤدى الممثل أو الممثلة العمل بشكل جيد هو العلاقة مع المخرج . أعتقد أن معه هناك نوع من النقل ؛ فالممثل يجب أن يفهم ما يريده المخرج .



أهم أفلامها




  • I soliti ignoti 1958

  • Vento del sud 1959

  • < >Three Strangers in Rome 1959

  • < >Il magistrato 1959

  • < >I Delfini 1960

  • < >La Viaccia 1961

  • 1963 Otto e mezzo

  • < >The Leopard (film) The Leopard 1963

  • < >The Pink Panther 1963

  • < >Il magnifico cornuto 1964

  • < >Vaghe stelle dell'Orsa 1965

  • < >Né onore né gloria 1966

  • < >Don't Make Waves 1967

  • < >Ruba al prossimo tuo.... 1968

  • < >I contrabbandieri del cielo 1968

  • < >Once Upon a Time in the West 1968

  • < >La tenda rossa 1969

  • < >The Adventures of Gerard 1970

  • < >Popsy Pop 1970

  • < >L'udienza 1971

  • < >Il clan dei marsigliesi 1972

  • < >Il giorno del furore 1973

  • < >I guappi 1974

  • < >Libera, amore mio 1975

  • < >Qui comincia l'avventura 1975

  • < >Il comune senso del pudore 1976

  • < >Goodbye & Amen - L'uomo della CIA 1977

  • < >L'arma 1978

  • < >Amici e n ici 1979

  • < >Si salvi chi vuole 1980

  • < > La Salamandra 1981

  • < >Il regalo 1981

  • < >Fitzcarraldo 1981

  • < >La pelle 1981

  • < >Una cascata d'oro 1983

  • < >Claretta 1984

  • < >La donna delle meraviglie 1985

  • < >La storia 1986

  • < >Blu elettrico 1988

  • < >Atto di dolore 1990

  • < >Mayrig 1991

  • < >Son of the Pink Panther 1993

  • < >Nostromo (film) Nostromo 1996

  • < >Li chiamarono briganti! 1999

  • < >And now... Ladies and Gentl en 2002



معلومات ممثل


الاسم كلاوديا كاردينالي


صورة Claudia Cardinale, Women's World Awards a


قياس_الصورة 200


عنوان < >كلاوديا كاردينالي في حفل جائزة المرأة العالمية في فيينا ، النمسا ( ).




اسم_الولادة كلاوديا جوزيفين روز كاردينالي


تاريخ_الولادة تاريخ الميلاد والعمر 1938 04 15


مكان_الولادة تونس (العاصمة) مدينة تونس ، تونس


تاريخ_الوفاة


مكان_الوفاة


الطول


أسماء_أخرى


أدوار_مهمة


سنوات_العمل


الزوج


الزوجة


الشريك باسكال سكوتييري (منذ 1975)


الأبناء ولدان


الأباء


صفحة_شخصية


جوائز_الأوسكار


جوائز_الإيمي






كلاوديا كاردينالي الإيطالية بالإيطالية (< >Claudia Cardinale)ممثلة سينمائية إيطاليا إيطالية (مواليد 15 1938 بمدينة تونس (العاصمة) تونس بضاحية سيدي بوسعيد في المدينة كلاوديا كاردينالي في منتدي بيئي في تونس، FilFan].، ومن أشهر أفلامها فيلم 8½ (< >Otto e mezzo)العام 1963 وفيلم ذات مرة في الغرب (< >Once Upon a Time in the West) العام 1968].




كلوديا كاردينال ,اسمها الفنى كلوديا جوزفين روزه كاردينال ( تونس 15 1938) ممثلة إيطالية مقيمة حالياً في فرنسا .


كلوديا كاردينا في جائزة المرأة العالمية عام .



شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع كلاوديا كاردينالي كلوديا كاردينال في جائزة المرأة العالمية عام # اخر تحديث اليوم 2024-04-25 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 07/10/2023


اعلانات العرب الآن