حياته وغناؤه

ولد معطوب الوناس يوم 24 جانفي 1956 بتوريرت موسى احدى قرى مدينة تيزي وزو منذ السن 15 أصبح مغنيا محبوبا في الاعراس حيث تاثر بالشيخ الحسناوي والحاج محمد العنقة وكانت عودة ابيه في السبعينات من فرنسا أجمل صورة للوناس حيث اهدى له والده قيتارته الأولى


معتوب لوناس يعتبر من أشهر المغنين والموسيقيين في الجزائر بسبب لونه الغنائي وصوته المميز وأيضا بسبب مواقفه السياسية المعارضة للدولة وللإسلاميين وسياسة التعريب. وساند فكرة اللامركزية والعلمانية.



تعلم معطوب الوناس الغناء بشكل ذاتي وهاجر لفترة إلى فرنسا ثم عاد إلى الجزائر . وأصدر العديد من الألبومات الغنائية الناجحة آخرها ألبوم بعنوان رسالة إلى... والذي صدر بعيد اغتياله.



وتسبب اغتياله في قيام مظاهرات احتجاج كبرى في الجزائر أدت إلى مواجهات بين قوات الأمن وعشرات الآلاف من الغاضبين الذين اتهموا الحكومة الجزائر ية بقتله.




Voiture de Lounès Matoub سيارة معطوب الوناس.


Lounès Matoub (ANP) معطوب الوناس في صفوف الجيش الوطني الشعبي الجزائري الجيش الجزائري .


Tombe Lounes Matoub قبر معطوب الوناس.

سيرته الذاتية

كتب معطوب لوناس سيرة ذاتية بعنوان المتمرد Le Rebelle مفصلة عن حياته استعرض فيها عالم طفولته وقريته وظروف الثورة الجزائرية ضد الاستعمار الفرنسي والفترة التي تلت استقلال الجزائر والتي تميزت بما يسميه الانقلاب.



معلومات مغن


الاسم معطوب الوناس


صورة MATOUB Lounès


تعليق الصورة معطوب الوناس


حجم الصورة


صورة ممتدة


لون خلفي مغني منفرد


الاسم عند الولادة معطوب الوناس


اسم مستعار معطوب الوناس


الولادة 24 جانفي 1956


مكان الولادة [توريرت موسى بني دوالة - الجزائر


الوفاة تاريخ الوفاة والعمر 1998 6 25 1956 1 24 mf yes


مكان الوفاة تيزي وزو - الجزائر


الأصل الجزائر


الزوجة


ألات غناء , قيثارة , دربوكة , مندولين


نوع الصوت


النوع قبائلي (موسيقى) القبائلي


المهنة غناء مغني , كاتب غنائي


سنوات النشاط 1978 - 1998


منتج موسيقي


أعمال ملحقة


عضو في


تأثيرات


موقع ويب


أعضاء حاليون


أعضاء سابقون


ألات مميزة






معطوب الوناس Matoub Lounes مغني الجزائر جزائري قبائلي (موسيقى) للطابع القبائلي . تم اغتياله عند حاجز على طريق جبلي بالقرب من مدينة تيزي وزو في شهر من عام 1998 . وأعلنت الجماعة الإسلامية المسلحة (GIA) مسؤوليتها عن اغتياله ولكن العديد من أنصاره يعتقدون بأن جهاز المخابرات الجزائرية وراء عملية الاغتيال.