شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الثلاثاء 23 ابريل 2024 , الساعة: 5:25 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع خالدة أديب أعمالها # اخر تحديث اليوم 2024-04-23 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 18/11/2023

اعلانات

خالدة أديب أعمالها # اخر تحديث اليوم 2024-04-23

آخر تحديث منذ 5 شهر و 7 يوم
1 مشاهدة

أعمالها



رواياتها





-


! العام !! الإسم !! ملحوظة


-


1909 الشبح


-


1909 أم رايكا


-


- 1910 مدعي ذو منزلة


-


1912 هاندان


-


1913 توران الجديد


-


1918 قرار محتوم


-


1923 قميص من لهب


-


1923 إطلقوا النار على الفاجرة


-


1924 آلالام القلب


-


1928 إبن زينو


-


1936 البقالة المليئة بالذباب


-


1937 قتل يولبالاس


-


1939 البعوض


-


1946 المعرض الأبدي


-


1954 المرآه الدوارة


-


1958 شارع السيدة الحكيمة


-


1958 إبن السيد كريم


-


1959 هزلية الشارع العاشق


-


1961 الرعاية


-


1963 مقاطع من الحياة






قصص ها





-


! العام !! الإسم !! ملحوظة


-


1911 معابد منهدمة


-


1922 الذئب المتسلق للجبل


-


1963 من أزمير لبورصة


-


1974 سيدا المحبوبة القابعة في القبة





ذكرياتها





-


! العام !! الإسم !! ملحوظة


-


1962 تمحيص تركيا بإطلاق النار


-


1963 المنزل ذات العنقود الأرجواني





مسرحياتها



1- رعاة كنعان ( 1916 )



2-القناع والروح( 1945 )



صندوق معلومات كاتب


الاسم خالدة أديب أديوار


صورة Halide Edib Adؤ±var b3


حجم_الصورة 300


عنوان


الاسم_الأدبي خالدة أديب


اسم_الميلاد خالدة


تاريخ_الميلاد
مكان_الميلاد إسطنبول


تاريخ_الوفاة
مكان_الوفاة إسطنبول


الوظيفة روائية و سياسية و معلمة


الجنسية تركية


الإثنية


المواطنة


الفترة


اللغة اللغة التركية


النوع


الموضوع سيرة ذاتية عن خالدة أديب


الحركة


أعمال_هامة الأم - قميص من لهب - هاندان- شارع السيدة الحكيم - رعاة كنان ( 1916 ) -القناع والروح( 1945 ) - 1911 معابد منهدمة 1922 -الذئب المتسلق للجبل - 1963 - من أزمير لبورصة - 1974 سيدا المحبوبة القابعة في القبة - إطلقوا النار على الفاجرة - 1924 آلالام القلب - 1928 إبن زينو - 1936 البقالة المليئة بالذباب - 1937 قتل يولبالاس - 1939 البعوض - 1946 المعرض الأبدي - 1954 المرآه الدوارة - 1958 شارع السيدة الحكيمة - 1958 إبن السيد كريم - 1959 هزلية الشارع العاشق - 1961 الرعاية - 1963 مقاطع من الحياة


تزوج صالح ذكي بك - عدنان أديوار


شريك


أطفال آية الله - حسن حكمت الله توغو


أقارب


تأثر ضياء كوك ألب-حمدالله صبحي - أحمد أغا أوغلو


أثر


جوائز


توقيع


موقع


ويكي


بوابة





خالدة أديب أديوار ( بالتركية Halide-edip-adivar ) ( ولدت في عام 1884 وتوفيت في 9 عام 1964 ) روائية ، و سياسية ،و أكاديمية و معلم ة تركية . وتعرف ب (العريف خالدة ). < >خالدة أديب واعظة ماهرة حيث أنها رسخت في عقول شعب إسطنبول ما قامت به من جهود كثيرة ضد غزو البلاد وذلك من خلال الخطب التي ألقتها في عام 1919 . كما أنها قدمت العديد من الخدمات بجانب مصطفى كمال في الجبهة ب حرب الإستقلال . وعلى الرغم من أنها مواطن ة مدنية الا أنها أعتبرت ك بطل ة حرب وحازت على رتبة عسكرية . وخلال الحرب شاركت أيضا في تأسيس وكالة الأناضول و أسست أيضا مهنة الصحافة . بدأت < >خالدة أديب الكتابة باعلان الملكية الدستورية الثانية. فهي تعد واحدة من الأدباء اللاتي أنتجوا أعمال متنوعة ب الأدب التركي خلال فترات الملكية الدستورية و الجمهورية حيث أنها كتبت 21 رواية و أربع قصص ولها عملين مسرحيين والعديد من الأعمال النقدية . فأكثر عمل شهرة لها هو رواية المهرج وإبنته . أفصحت مكاناً في أعمال ها لتثقيف المرأة و لوضع المرأة في المجتمع بصفة خاصة. ومن خلال كتاباتها دافعت عن حقوق المرأة . اقتبست الأفلام و المسلسلات التلفزيونية العديد من كتب ها. وعلى مدار الأربعة عشرة عاماً التي عاشت بهم خارج تركيا منذ عام 1926 كانت هي الكاتبة التركية الأكثر شهرة في البلدان الأجنبية وذلك بفضل ما عقدته من مؤتمرات وما قدمته من أعمال ب اللغة الإنجليزية . كانت < >خالدة أديب أستاذ ة أدب في جامعة إسطنبول و رئيس ة قسم فقه اللغة الإنجليزية وكانت سياسية في البرلمان الذى أسس في عام 1950 . وهي زوجة عدنان أديوار وزير الصحة ب حكومة البرلمان .





أعوام طفولتها و تعليمها



ولدت في بيشكتاش ب إسطنبول في عام 1884 .و والدها هو محمد أديب بك و كان وزير وزيراً لل سلطان عبد الحميد الثاني و مدير مديراً ليوانينا و بورصة الريجيSerdar Suvari, Halide Edip Adؤ±var, Eriإںim tarihi 02.09. و والدتها هي فاطمة بيريفيم. فقدت والدتها في عمر مبكرhttp //www.edebiyat.tc/mor-salkimli-ev/. أكملت تعليم ها الأساسي ب المنزل من خلال أخذها دروس خاصة وبينما هي في السابعة من عمرها وعقب فترة وجيزة من كلية روبرت التي التحقت بها حينما بلغت أهينت بأمر السلطان حيث أنه أمر بعدم امكانية الطلاب المسلمين الدراسة في المدارس المسيحية وبدأت مرة أخرى الدروس الخصوصية ب المنزل . ونشرت كتاب ها التي ترجمته في الوقت الذي تعلمت به اللغة الإنجليزية في عام 1897 . وكان هذا الكتاب هو العمل المسمى الأم لجاكوب أبوت مؤلف كتب الأطفال الأمريكية Halide Edip Adivar Facts, Discussion Forum, and Encyclopedia Article]. وبسبب هذه الترجمة منحها السلطان عبد الحميد الثاني وسام الجمعيات الخيرية في عام 1899 . وعقب ذلك، عادت خالدة لل كلية وبدأت في تعلم اللغة الإنجليزية و اللغة الفرنسية . وكانت أول إمرأة مسلمة تنال شهادة من كلية] روبرت.http //portal.robcol.k12.tr/Default.as ?pgID 137





زواج ها الأول و أطفال ها



وفي عام تخرجها من الكلية تزوجت بصالح ذكي عالم الرياضيات معلم ها بالعام الأخير في الكلية . كان زوجها يقضي معظم وقته في المرصد الفلكي لأنه كان مدير ه وكانت حياتها مملة للغايةhttp //www.bolbilgi.com/halide-edip-adivar-t93009.html. وفي الأعوام الأولى من زواج ها ساعدت زوج ها على كتابة العمل المسمى ب قاموس الرياضيات . و ترجمت إلى اللغة التركية قصص ل حياة أشهر علماء الرياضة البريطانين . وترجمت أيضا العديد من قصص شيرلوك هولمز . و بدأت في أن تسمع ل أعمال الكاتب الفرنسي إميل زولا التي لها أهمية كبيرة. وعقب ذلك ، وجهت إهتمامها ل شكسبير . وترجمت عمله المسمى هاملت . و في عام 1903 أنجبت أول مولود لها وكان إسمه آية الله وعقب ذلك بستة عشرة أشهر أنجبت ثاني مولود لها وكان إسمه حسن حكمت الله توغو. و أن سبب تسميتها لإبنها حسن حكمت الله توغو بهذا الإسم هو لأنه إسم الإميرال توغو قائد القوات اليابانية البحرية حيث أنها سعدت بفوز اليابان على روسيا التي تعد جزءاً من الحضارة الغربية في الحرب اليابانية الروسية التي وقعت في عام 1905 Japon-Rus Savaإںؤ±, 1904-05 B-LOGOS, Serdar Sabri.





دخولها في مجال الكتابة


كان إعلان الملكية الدستورية للمرة الثانية نقطة تحول في حياة < >خالدة أديب في عام 1908 . بدأت في كتابة مقال ات تتعلق ب حقوق المرأة ب الجرائد في عام 1908 . نشرت أول مقال ة لها ب جريدة طنين التي أصدرها توفيق فكرت . وفي البداية ، كانت توقع في مقال اتها بإسم خالدة صالح لأنه إسم زوجها. وجذبت مقال اتها إنتباه ضواحي ال محافظات ب الامبراطورية العثمانية . وخلال أعمال الشغب في 31 جائت إلى مصر مع نجليها لفترة وجيزة بسبب خوفها من تعرضها لل قتل . ومن هناك ذهبت ل إنجلترا وكانت ضيفاً في منزل الصحفي البريطاني إيزابيلا فراي الذي يعرفها بفضل مقالاتها عن حقوق المرأة . وفي فترة تواجدها ب إنجلترا كانت تواصل موضوع المساواة بين الرجل و المرأة وكانت تسعى لأن تكون شاهدة على المناقشات الودية و لأن تلتقي بقادة الرأي مثل برتراند راسل http //www.thesis.bilkent.edu.tr/
0001676.
pdf.





عادت إلى إسطنبول في عام 1909 . وبدأت في نشر مقال اتها الأدبية بجانب مقال اتها ذات المحتوى السياسي . وطبعت روايات بإسم هايولا و أم رايكا . وفي تلك الأثناء ، تولت مهمة التفتيش في المدارس الأساسية مع مهمة التعليم في مدارس تعليم البنات . كان لروايتها الشهيرة التي كتبتها بإسم البقالة المليئة بالذباب أهمية كبرى لأنها اعترفت بضروروة هذه الوظائف و لأنها عرفت الأحياء القديمة ب إسطنبول .



طلقت في عام 1910 من زوجها صالح ذكي بسبب رغبته في الزواج ب إمرأة أخرى. وعقب ذلك بدأت في أن تستخدم في مقال اتها إسم < >خالدة أديب بدلا من خالدة صالح. وفي العام نفسه نشرت رواية سافيا طالب . تحكي هذه الرواية بأنه كان هناك إمرأة تركت زوج ها وعاشت مع رجل أخر تحبه. ويعد عمل مخنث. وخلال الفترة التي طبعت بها الرواية تعرضت للعديد من الإنتقادات . ذهبت < >خالدة أديب مرة أخرى ل إنجلترا في عام 1911 وقضت فترة وجيزة هناك. وعند عودتها ل تركيا بدأت حرب البلقان .





أعوام حرب البلقان



قامت السيدات خلال حرب البلقان بدوراُ فعالاً في المجتمعات البشري ة. وفي تلك الأعوام كانت خالدة أديب واحدة من مؤسسي جمعية ترقية المرأة ، وعملت في عمليات الإغاثة. ومن ثم توجهت إلى كتابة كتاب يتعلق ب التعليم لأنها كانت معلم ة آنذاك. كتبت كتاب كتاباً بإسم التعليم و الأدب بالإستفادة من العمل المسمى الأسس النفسية لل تربية و التعليم لهيرمان هاريل هورن الفيلسوف و المعلم الأمريكي . وفي تلك الفترة ، التقت ب كتاب مثل ضياء كوك ألب ، و يوسف آقجورا ، و أحمد أغا أوغلو و حمدالله صبحي في جمعية الثقافة . وتؤمن < >خالدة أديب بأفكارهم وذلك بسبب صداقتها لهم وكتبت عملها المسمى ب توران الجديد لتأثرها بأفكارهم. وفي عام 1911 نشرت رواياتها المسماة ب تدمير المعبد و هاندان .





أعوام الحرب العالمية الأولى



انتهت حرب البلقان في عام 1913 . استقالت < >خالدة أديب من مهنة التدريس وعينت مفتش ة عامة ل مدارس البنات . وكانت في هذه ال مهنة عندما بدأت الحرب العالمية الأولى . وفي عام 1916 ذهبت ل لبنان و سوريا بناءُ على دعوة جمال باشا لفتح مدارس جديدة. وفي العام نفسه طبعت الكتاب المسمى ب العمل الأخير حيث أنه يعد رواية رومانسية . وفتحت مدرستين لل بنات و دار أيتام في الدول العربية . وخلال تواجدها هناك تزوجت بعدنان أديوار طبيب العائلة في بورصة وذلك من خلال الوثيقة التي منحتها لوالدها. وعندما كانت في لبنان أصدرت نصاُ كلامياُ للأوبرا من ثلاثة فصول بإسم رعاة كينان. ولحن العمل ويدي سبراhttp //www.edebiyatekibi.com/index.php?option com_content&task view&id 123&It id 29. وكان موضوع هذا العمل يدور حول النبي يوسف و إخواته. وعلى الرغم من ظروف الحرب في تلك الأعوام الإ أن طلاب الأيتام قد قاموا بتمثيلها ثلاثة عشرة مرةDerindusunce.org, 08 Eylül , Tuncay Yؤ±lmazer, Bir Milliyetçinin Otobiyografisi - Mor salkimli Ev. عادت خالدة ل إسطنبول في 13 1918 بسبب إخلاء الجيوش التركية ل سوريا و لبنان . و روت في كتاب ها المسمى ب المنزل ذات العنقود الأرجواني جزء كبير من حياتها.





أعوام النضال الوطني و أطروحة الإنتداب الأمريكي



بدأت < >خالدة أديب في تدريس الأدب الغربي في جامعة إسطنبول عقب عودتها إليها. عملت في جمعيات ثقافية تركية وهي مستوحاه من حركة الشعبيون في روسيا Ayإںe Hür, Türkiye yerine Anadolu Cumhuriyeti Olsaydؤ± Ne Olurdu, Radikal gazetesi, 13.01. . وترأست جمعية القرويين التي أسستها مجموعة صغيرة في الجمعية الثقافية التركية بهدف نقل الحضارة لل أناضول . وعقب إحتلال أزمير أصبح النضال الوطني هو أهم عمل لها. ولعبت دوراُ في تهريب الأسلحة لل أناضول من خلال دخوله لل منظمة السرية التي تسمى بقوات الأمن . كانت رئيس ة تحرير المجلات العظمى التي أصدرها محمد زكريا الكاتب ب جريدة التايمز وزوجته صبيحة هانم.





كان معظم المثقفين المؤيدين لل نضال الوطني ينحازون لفكرة التعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية ضد الغزاه. كانت خالدة من بين مؤسسي جمعية مبادئ ويلسون في 14 1919 مع مثقفين مثل رفيق خالد وأحمد أمين ويونيس نادي الذين ينحازون لهذه الفكرة. و عقب شهرين أغلقت الجمعية. كتبت السيدة خالدة في 10 1919 خطاب ا ل مصطفى كمال زعيم النضال الوطني الذي يواصل أعداده لأطروحة الإنتداب الأمريكي ل مؤتمر سيفاسBir Amerikan Mandacؤ±sؤ± Halide Edip Adؤ±var, Kurtuluإں Cephesi, Sayؤ± 73, Mayؤ±s-Haziran 2003. إلا أن هذه الأطروحه سيتم مناقشتها في المؤتمر لفترة طويلة ثم بعد ذلك سيتم رفضها. إتهمت < >خالدة أديب بأنها منتدب ة حتى أنها أتهمت أيضاً بأنها خائنة وذلك بسبب الخطاب K al Atatürk, Nutuk (1919 - 1927), Bugünkü dille yayؤ±na hazؤ±rlayan Zeynep Korkmaz التي أفصحت به مكاناً للنص الكامل ل خطاب مصطفى كمال في عملها المسمى خطاب . وبعد أعوام ، عندما عادت < >خالدة أديب ل تركيا قالت كان مصطفى كمال باشا على حق وذلك في الحديث الصحفي التي ألقتهCumhuriyet, Turgut أ–zakman'ؤ±n kal inden 'Mustafa'/ 9, 29 Aralؤ±k .





مسيرات إسطنبول و حكم الإعدام



كانت تنظم مسيرات إحتجاج مرارا في إسطنبول بسبب إحتلال اليونان ل أزمير في 15 1919 . كانت < >خالدة أديب واعظة جيدة وكانت أول المتحدثين الذين خرجوا على المنصة في حشد الفاتح الذي كان أول حشد في الهواء الطلق والذي عقده إتحاد المرأة العصري في 19 1919 وكان أيضاً مكلم للواعظات.




إنضم حشد أوسكودار في 20 لحشد كاديكوي في 22 . وأعقبتهم حشد سلطان أحمد الذي أصبح بطل < >خالدة أديب. حيث أن جملة الشعب صديقنا والحكومة عدوتنا التي قالها في البيان التي ألقاه دون كتابته او إعداده سابقا أصبحت قولاُ مأثوراُ.




احتلت بريطانيا إسطنبول في 16 1920 . كانت < >خالدة أديب و زوجها الدكتور عدنان من بين أول الأشخاص الذين أصدر عنهم حكم الإعدام . وفيما يلي أول ستة أشخاص حكم عليهم ب الإعدام في القرار الذي أصدره السلطان في 24 مصطفى كمال , قرة واصف ،علي فؤاد باشا ، أحمد رستم ، الدكتور عدنان و < >خالدة أديب.





النضال في الأناضول



غادرت خالدة أديب إسطنبول مع زوجها قبل إصدار حكم الإعدام عليهم. و شاركت في النضال الوطني في أنقرة . تركت خالدة أطفال ها ب مدرسة داخلية ب إسطنبول وخرجت مع زوجها عدنان على ظهر خيل في 19 1920 . وبعد أن وصلوا لجيفا إستقلوا القطار مع يونس نادي بك الذي التقوا به و ذهبوا ل أنقرة ووصلوا أنقرة في 2 1920 .


تولت < >خالدة أديب منصباً في القيادة العامة التي توجد بكالابا ب أنقرة . و أثناء ذهابها ل أنقرة وافق مصطفى كمال أتاتورك على تأسيس وكالة أخبار بإسم وكالة الأناضول كما اتفقوا مع يونس نادي بك في محطة أكحيصار وبدأت حينئذ العمل في ال وكالة . كانت تعمل ك مراسلة و كاتبة و مديرة للوكالة. كانت الأعمال التي تديرها < >خالدة أديب هي تجميع الأخبار و التواصل عن طريق التلغراف ب الأماكن التي بها معلومات حول النضال الوطني ، توفير غرى للافتات على فناء المساجد في الأماكن التي لا توجد بها، تتبع الصحافة الغربية والتواصل مع الصحفيين الغربيين ، توفير ل مصطفى كمال مقابلات مع الصحفيين الأجانب ، القيام ب الترجمة في هذه المقابلات، مساعدة جريدة السيادة الوطنية التي أصدرها يونس نادي بك و التعامل مع رؤساء تحرير أخرين ل مصطفى كمال Radikal-çevrimiçi / Yorum / Cumhuriyet'in sesi Anadolu Ajansؤ±.




كانت رئيس ة الهلال الأحمر ب أنقرة في عام 1921 . وفي العام نفسه في شهر تولت الرعاية في الهلال الأحمر بأسكيشهر. وفي قد أبلغت مصطفى كمال من خلال التلغراف برغبتها في الإنضمام إلى الجيش وعينت في القيادة العامة للجبهة. وكانت عريفة خلال معركة صقاريا (محافظة) صقاريا . و وظفت في لجنة فحص المظالم المسئولة عن الأضرار الذي قام بها اليونانين تجاه الشعب وذلك من خلال الدراسات والتقارير. فهي مدينة بتجاربها في الحرب فيما يخص الإعراب عن الجوانب المختلفة ل حرب الإستقلال بشكل واقعي في الروايات التي تسمى مذاكرات تمحيص تركيا بإطلاق النار في عام 1922 ، و قميص من لهب في عام 1922 ، و ألم القلب في عام 1924 و ابن زينو .



وخلال الحرب تولت < >خالدة أديب العمل في مقر الجبهة ، وبعد معركة دوملوبونار ذهبت ل أزمير مع الجيش . وخلال ذهابها ل أزمير ارتقت ل رتبة رقيب أول. وحصلت على وسام الإستقلال بسبب فائدتها من الحرب .





عقب حرب الإستقلال



Bundesarchiv Bild 137-012604, D onstration in der Türkei 300 تصغير يسار مظاهرة أثناء حرب الإستقلال التركية





وبعد أن انتهت حرب الإستقلال بإنتصار الجيش التركي عادت ل أنقرة . ذهبت ل إسطنبول مع زوجها عندما وظف بنيابة إسطنبول في وزارة الشئون الخارجية . ذكرت في عملها المسمى تمحيص تركيا بإطلاق النار جزءاً من ذكرياتها.


وبعد إعلان الجمهورية كتبت < >خالدة أديب في جرائد مثل المساء ، و التايمز و الاقدام. وفي تلك الأثناء حدثت معارضات سياسية فكرية مع الحزب الشعبي الجمهوري و مصطفى كمال أتاتورك . وإنسحبت من السلطة بسبب مشاركة زوج ها عدنان أديوار في تأسيس الحزب الجمهوري التقدمي. وعندما أغلق الحزب الجمهوري التقدمي وبدأت فترة الحزب الواحد باعتماد قانون تقرير الهدوء ، إضطرت لمغادرة تركيا مع زوجها عدنان أديوار وذهبت ل إنجلترا . عاشت في خارج تركيا لمدة 14 عام حتى عام 1939 . قضت اربعة أعوام ب إنجلترا و عشرة أعوام ب فرنسا .




أعطت < >خالدة أديب محاضرات بالعديد من الأماكن من أجل عرض الثقافة التركية على الرأي العام العالمي كما أنها واصلت كتابتها لل كتب خلال الفترة التي عاشت بها بخارج الوطن . وكانت أحد المتحدثين في جامعات مثل كامبردج و أكسفورد ب إنجلترا و السوربون ب فرنسا . ذهبت من خلال دعوة للولايات المتحدة الأمريكية مرتين و للهند مرة واحدة. وفي عام 1928 جذبت الإنتباه بشكل كبير بأنها أول سيدة تترأس مؤتمر المائدة المستديرة ب معهد السياسة بويليامز في أول جولة لها لل ولايات المتحدة الأمريكية . وسنحت لها الفرصة لرؤية أولادها الذين عاشوا في الولايات المتحدة الأمريكية لأول مرة وذلك خلال هذه الجولة بعد 9 أعوام من إنفصالها عنهم بسبب الإنضمام لل نضال الوطني في الأناضول . وفي عام 1932 ذهبت لل ولايات المتحدة الأمريكية مرة أخرى بسبب دعوة من كلية برنارد ب جامعة كولومبيا و تجولت في جميع أنحاء البلاد بسبب سلسلة من المؤتمرات كما في جولتها الأولى. وأعطت محاضرات في جامعة ييل ، و إلينوي و ميشيغان . ونتيجة هذه المؤتمرات عرضت عملها المسمى نظرة تركيا لل غرب . وفي عام 1935 عندما أستدعت لل هند للمشاركة في حملة تأسيس الجامعة الإسلامية جاما ميليا قامت بالتدريس في جامعات دلهي ، كلكتا ، بيناريس ، حيدر أباد ،اليجنر ، لاهور و بيشاور . وجمعت مؤتمرات ها في كتاب. وبالإضافة إلى ذلك كتبت كتاب كتاباً حول إنطباعاتها تجاه الهند .





وفي عام 1936 ، نشرت عملها الأكثر شهرة والذي يعد النسخة الأصل ل البقالة المليئة بالذباب وهو إبنة المهرج ب اللغة الإنجليزية . وفي العام نفسه نشرت ال رواية في جريدة الأخبار ب اللغة التركية . وفي عام 1943 حاز هذا العمل على جائزة الحزب الشعبي الجمهوري .وكانت هذه ال رواية هي الأكثر إلحاحاً و شعبية في تركيا .


وعادت ل إسطنبول في عام 1939 .وفي عام 1940 تولت مهمة تأسيس فقه اللغة الإنجليزية ب جامعة إسطنبول . وتولت رئاستة لمدة عشرة أعوام. وكان لمحاضراتها التي ألقتها عن شكسبير صدى كبير.


وفي عام 1950 ، دخلت البرلمان كنائبة ل أزمير عن دائرة الحزب الديمقراطي . كما عملت كنائبة مستقلة. وفي 5 1954 ، تركت هذه المهنة من خلال نشرها ل مقال ة بعنوان الوداع السياسي ب جريدة الجمهورية . وعملت مرة أخرى في الجامعة . وفي عام 1955 ، تأثرت بفقد زوجها عدنان بك.


وفي 9 عام 1964 ، توفت < >خالدة أديب أديوار ب إسطنبول بسبب فشل كلوي وذلك عن عمر يناهز ال80 من عمرها. و دفنت في مقبرة مركز أفندي .





شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع خالدة أديب أعمالها # اخر تحديث اليوم 2024-04-23 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 18/11/2023


اعلانات العرب الآن