محمد جربوعة

كاتب وإعلامي جزائري ، يعد من أكثر الإعلاميين والكتاب العرب إنتاجا، وإضافة إلى غزارة إنتاجه يملك محمد جربوعة أسلوبا متنوعا بين الأدب والسياسة والكتابة الساخرة اللاذعة بحاجة لمصدر .



من رواياته التي صدرت عن مكتبة العبيكان في السعودية

1. غريب


2. خيول الشوق


3. المجنون.

كما أن له كتبا سياسية هامة، ومجموعات شعرية.



يعد الكاتب محمد جربوعة من أهم الكتاب المتعاونين مع المركز العالمي للاستشارات الاستراتيجية وقد كتب للمركز الكثير من الكتب منها بحاجة لمصدر

1. مهلاً هنتنغتون.. مهلا ً فوكوياما.


2. نقد التجربة الإعلامية الإسلامية.


3. محاكمة الجماعات الإسلامية على ضوء السيرة النبوية.


4. تبرئة هتلر من تهمة الهولوكوست


5. آفاق لجزائر عظمى في المشهد الإقليمي والعالمي.

محمد جربوعة من مواليد 1967 بالجزائر، بقرية صغيرة تسمى الثنايا واقعة بين مدينتي صالح باي و عين أزال ، الملحقتين بتابعية محافظة سطيف بالشرق الجزائري.



عاش صباه في مدينة عين أزال التي تلقى تعليمه في مدارسها، عمل مذيعا في بعض الإذاعات العربية وأشرف على العديد من الصحف العربية. كان أكبر أعماله الموسوعة الحمراء التي تقع في 10 مجلدات وتوثق الجرائم الأمريكية والتي يعد المحرر الرئيس لها بحاجة لمصدر . تنقل بين عدة دول عربية واستطاع خلال تلك السنوات التي سبقت بلوغه الأربعين من عمره أن يصدر أكثر من أربعين كتابا في السياسة والرواية والأدب محل شك بحاجة لمصدر .


أسس عدة منابر إعلامية منها قناة اللافتة الفضائية التي يرأس مجلس إدارتها بحاجة لمصدر .



ترجمت بعض أعماله من كتب ومقالات إلى لغات عالمية بحاجة لمصدر محل شك .


أسس في مطلع سنة حزب الجبهة البيضاء.


شريط بوابات الجزائر أعلام



بذرة أعلام الجزائر



تصنيف مواليد 1967


تصنيف إعلاميون جزائريون


تصنيف أشخاص على قيد الحياة


تصنيف شعراء جزائريون




شاعر عربي ، من جنسية جزائرية، جاب الكثير من الأقطار، إلا أن محطته الأساسية كانت دمشق التي نجدها حاضرة في شعره بقوة.



ومحمد جربوعة من مواليد 20 اوت 1967 ، تميّز في شعره بالالتزام وبما يسميه هو (المدرسة الكعبية) التي تنسب إلى كعب بن زهير ويرى هو نفسه رائدها ومؤسسها بحاجة لمصدر وتتميز بالجمع بين الغزل العفيف والموضوع الديني الملتزم، غير أن ما ميّزه عن غيره ممن كتب في الشعر الملتزم، هو الصورة الجديدة للقصيدة في هذا المجال، فمثلا في قصائده حول النبي محمد صلوات الله عليه ، نجده يخرج بالقصيدة من كل المعتاد منذ قرون من المدائح وقصائد الموالد، ليعطيها الصبغة الشعرية العالمية، ويجعلها في خط المنافسة مع أي موضوع آخر، بينما كانت هذه القصائد الملتزمة لا تحظى بقدرة على أن تكون في مستوى الشعر القوي قبل هذا غير محايد تحيز .


من شعره قدر حبه