نشأتها

Duchess of Teck and family colour تصغير يمين الأميرة ماري من تك مع أمها وأخواتها


ولدت الأميرة فيكتوريا ماري من تك (ماي) في 26 عام 1867 في قصر كنسينغتون ب لندن . كان أبوها هو الأمير فرانسيس، دوق يورك وابن الكسندر دوق فورتمبيرغ و زواج مرغنطي زوجته المرغنطية ، الكونتيسة كلاودين ريهيدين فون كيس-رهيدي. أمها كانت الأميرة أديلايد من كامبريدج، الابنة الثالثة للأمير أدولفوس، دوق كامبريدج والأميرة أوغوستا من هيسن، كاسل. عمدها تشارلز توماس لانغلي، رئيس أسقف كانتربري أساقفة كانتربري ، في الكنيسة الملكية لقصر كنسينغتون في 27 1867. كان أبائها الروحيين هم فيكتوريا ملكة المملكة المتحدة الملكة فكتوريا و أمراء ويلز أمير ويلز (الذي أصبح فيما بعد الملك إدوارد السابع ملك المملكة المتحدة إدوارد السابع وحماها) وجدتها لأم، الأميرة أوغستا من هيس-كاسل، دوقة كامبريدج. ذي تايمز The Times (Londres), lunes 29 de julio de 1867 p. 12 col. E

حسب كاتب السير الذاتية الإِنْجلِيزِيّ البابا-هينيسي، فأن ماري قد حظت ب «تربية جيدة ولكن أيضاً صارمة بشكل كاف».Pope-Hennessy, p. 66 لكونها البنت الكبرى لأربعة ابناء والبنت الوحيدة، «تعلمت أن ت حرية التصرف والحزم واللباقة الموجودين لديها بالفطرة»، وذلك لحلها نزاعات الشباب الصغيرة بين أخواتها الثلاث الأصغر.Pope-Hennessy, p. 45 أعتاد ابناء تك أن يلعبو مع ابناء عمهم، ابناء أمير ويلز ، الذين كانو في أعمار مماثله.Pope-Hennessy, p. 55 ماي تربت في المنزل على يدي أمها ومربيتها (مثل أخوتها حتى تم أرسالهم فيما بعد لأكمال دراستهم في مدرسة داخلية المدارس الداخلية ).Pope-Hennessy, pp. 68, 76, 123 قضت دوقة تك معظم الوقت مع ابنائها والذي كان أمراً غير عادي بالنسبة لسيدة من طبقتها وعصرها وأعدت ماري للمشاركة في عدة أعمال خيرية، من بينها، زيارة بيوت عامة الشعب.Pope-Hennessy, p. 68

على الرغم أن أمها كانت حفيدة جورج الثالث ملك المملكة المتحدة جورج الثالث ، كانت ماي عضو ذو أهمية قليلة داخل العائلة البريطانية المالكة . وعلى نحو أخر، لم يكن لأبيها ممتلكات شخصية مهمة وكان يحمل اللقب الملكي الأدنى كصاحب السمو الأميري بسبب الزواج المغرنطي لأبويه.Pope-Hennessy, pp. 36–37 مع ذلك، كانت دوقة يورك تمنح دخل سنوى برلمان المملكة المتحدة برلماني يقدر ب 5000 جنيه إسترليني وكانت تتلقى أيضاً 4000 جنيه إسترليني سنوياً من أمها، دوقة كامبريدج.Pope-Hennessy, p. 114 على الرغم من هذه المساعدات، كانت العائلة مديونة للغاية وذهبو للمعيش بالخارج منذ 1883 لأجل الأقتصاد.Pope-Hennessy, p. 112 سافرت عائلة تك عبر أوروبا وكانوا يزورون عائلات مختلفة و قضوا فترة في فلورنسا ، إيطاليا ، حيث أستمتعت ماي بزيارة المعارض الفنية و الكنائس و المتاحف .Pope-Hennessy, p. 133

في 1885 ، عاشت عائلة تك في لندن وأقاموا في وايت لودج، حديقة ريتشموند.كانت لماي علاقة وطيدة جداً بأمها وكانت تعمل كسكرتيرة لها بشكل غير رسمي، وكانت تساعدها في تنظيم الحفلات والمناسبات الاجتماعية. كانت لديها أيضاً علاقة وطيدة بخالتها، الدوقه العظيمة لمكلنبورغ -سترليتز— فيما سبق كانت الأميرة أوغوستا من كامبريدج— التي كانت تكتب لها أسبوعياً. خلال الحرب العالمية الأولى ، ساعدتها مارغريت من كونوت، أميرة السويد ، لكي ترسل خطابات لخالتها، التي كانت تعيش بأراضي العدو في ألمانيا ، حتى وفاتها في 1916 .Pope-Hennessy, pp. 503–505

الإرتباطات

Queen Mary تصغير الأميرة فيكتوريا ماري من تك، قبل فترة قصيرة من زواجها ب جورج الخامس ملك المملكة المتحدة دوق يورك في 1893 .


في عام 1891 كانت مخطوبة لابن عمها الثاني، الأمير ألبرت فيكتور، دوق كلارنس وأفوندال، الابن الأكبر إدوارد السابع ملك المملكة المتحدة لأمير ويلز .El abuelo materno de May, el prأ­ncipe Adolfo, duque de Cambridge, era hermano delprأ­ncipe Eduardo Augusto, duque de Kent, quien fue el padre de فيكتوريا ملكة المملكة المتحدة la reina Victoria , abuela materna de Alberto Vأ­ctor. ظ±ِخْتِيار ماري كعروس للدوق كان يرجع من ناحية إلى المحبة الكبيرة التي كانت تشعر بها فيكتوريا ملكة المملكة المتحدة الملكة فيكتوريا تجاهها، بالإضافة أيضاً إلى شخصيتها القوية وأحساسها بالواجب. على الرغم من ذلك، توفي ألبرت فيكتور بعد ستة أسابيع من الخُطُوبَة بسبب الالتهاب الرئوي ، خلال جائحة نزلة وافدة الأنفلونزا التي أصابت بريطانيا العظمى في شتاء 1891-1892.

على الرغم من هذه النكسة، ظلت الملكة فيكتوريا تفضلها كمرشحة مثالية للزواج من الملك المستقبلي. توطدت علاقتها بأخو ألبرت، جورج الخامس ملك المملكة المتحدة الأمير جورج ، دوق يورك —الآن هو في المركز الثاني في ترتيب ولاية العرش— بوضوح خلال فترة الحداد المشتركة.Edwards, p. 61 تمت خطبتهم في 1893 وسريعاً وقعا في حب بعضهم الأخر بعمق. كان زواجهم ناجح. كان جورج يكتب لها يومياً عندما كانا بعيدان عن بعض وعلى عكس والده، فلم يكن له عاشقات.

دوقة يورك

تزوج كلاً من ماري والأمير جورج في 6 1893 في الكنيسة الملكية، قصر سانت جيمس في لندن .Sus damas de honor fueron las princesas Maud y فيكتوريا ملكة المملكة المتحدة Victoria de Gales , Victoria Melita, Alejandra y Beatriz de Sajonia-Coburgo-Gotha, Elena Victoria de Schleswig-Holstein, Margarita y Patricia de Connaught y Strathearn, y أليس أميرة باتنبرغ Alicia y Victoria Eugenia de BattenbergPope-Hennessy, p. 291 عقد الأحتفال بحضور العائلة المالكة البريطانية بالكامل وملوك من الكثير من الدول الأوروبية وشخصيات من أعلى طبقة النبلاء بما في ذلك الملكة فيكتوريا و كرستيان التاسع ملك الدنمارك —جد العَرِيس لأم— و نيقولا الثاني إمبراطور روسيا نيقولا الثاني . سار موكب الزفاف من قصر بكنجام باتجاه قصر سانت جيمس وأحتشدت الجماهير طوال الطريق، الذي زين خصيصاً لأجل المُناسَبَة. قدر أن 2.000.000 شخصاً خرجوا للشوارع لحضور مسيرة الموكب. حسب نيويورك تايمز ، «طغى الحدث، في الأبهة والعظمة، على أي ظ±ِحْتِفال للدولة أُجري في الآونة الأخيرة للبلاط البريطاني». أجريت الخدمة الدينية بواسطة أسقف كانتربري رئيس أساقفة كانتربيري ، إدوارد وايت بنسون.«England's Royal Wedding Princess Mary of Teck Becomes The Duchess of York. Crowds of Loyal Britons Cheer the Woman Who May Yet Be Their Queen -- One of the Most Magnificent Pageants Ever Seen in the Streets of London -- Impressive Services in the Chapel Royal, St. James's Palace -- Bridal Presents Fit for an Empress.»], (en inglés). The New York Times]. 7 de julio de 1893. Consultado el 1 de septi bre de .





أقام الدوقان الجديدان في منزل يعرف باسم يورك كوتج، يقع بأراضي ساندرينجهام هاوس في نورفك ، وفي جُنح من قصر سانت جيمس. كان بيت يورك كوتج متواضع بالنسبة للمَلكيّة، ولكن كان واحد من الأماكن المفضلة لجورج الذي كان يميل نسبياً للحياة البسيطة. خلال السنوات التالية رزق الزوجين بستة ابناء إدوارد، المولود في 1894 والذي أصبح فيما بعد إدوارد الثامن والمتزوج في 1937 ب واليس دوقة وندسور واليس سمبسون ؛ وألبرت، المولود في 1895 والذي أصبح فيما بعد جورج السادس والمتزوج في 1923 ب إليزابيث باوز ليون وهو والد إليزابيث الثانية ملكة المملكة المتحدة؛ وماري، المولودة في 1897 والمتزوجة في 1922 ب هنري لاسيلس، إيرل هاروود؛ وهنري المولود في 1900 والمتزوج في 1935 ب الليدي أليس مونتاجو دوغلاس سكوت؛ وجورج، المولود في 1902 والمتزوج في 1934 ب مارينا أميرة اليونان والدنمارك؛ وجون المولود في 1905.

Mary of Teck 4 تصغير يمين الأميرة فيكتوريا ماري، دوقة كورنوال ويورك. أوتاوا ، 1901 .


كانت الدوقة تحب ابنائها، وعلى الرغم من ذلك جعلتهم تحت رعاية مُربيّة كما كان يحدث عامة في العائلات من الطبقة العليا في ذلك الوقت. طُرِدت المربية الأولى لتغطرسها وطردت الثانية بسبب إساءة معاملة الأطفال. هذة المرأة الثانية، كانت دائماً تضغط على إدوارد وألبرت بأنه عندما يوشك أبائهم على أصطحابهم، يقوموا بالصراخ ويرجعوا إليها سريعاً. عندما طردت أستُبدلت بمساعدتها السيدة بيل، وكانت امرأة أكثر حناناً.Wheeler-Bennett, pp. 16–17

في بعض الأحيان، كانت ماري تعطي الأنطباع بأنها أم نائية. في البداية لم تستطع أن تلاحظ إساءة معاملة المربية تجاة الأميرين الصغيرين إدوارد وألبرت،Pope-Hennessy, p. 393 أيضاً أبقت ابنها الأصغر، الأمير جون، في مزرعة خاصة بولاية ساندرينجهام تحت رعاية السيدة بيل، ربما لتخفي عن العامة بأنه كان يعاني من صرع الصرع . على الرغم من الصورة الصارمة العامة والقيود في حياتها الخاصة، كانت أم حنونة في كثير من الجوانب، وكانت معتادة عن كشف جانبها المرح والحنون والطائش أمام ابنائها، وكانت تعلمهم التاريخ والموسيقى شخصياً. كتب إدوارد بمودة عن أمه في مذكراته «كان صوتها العذب وعقلها الناضج وغرفتها المريحة المليئة بالكنوز الشخصية هم مكونات لا يمكن فصلها عن السعادة المرتبطة بالساعة الأخيرة للطفل في اليوم [...]. كانت أمي فخورة بابنائها، وكان كل مايحدث لكل واحد منهم شئ أساسي بالنسبة لها. مع ميلاد كل طفل جديد كانت أمي تبدأ بعمل ألبوم كانت فيه تسجل بعناية كل مرحلة تَدْرِيجِيّة لطفولتنا».Windsor, pp. 24–25 مع ذلك، عبر عن رأي أقل رحمة في خطاباته الخاصة الموجهه إلى زوجته بعد وفاة أمه «أمترج حزني بالشك في أن تكون أم بتلك القوة والقسوة مع ابنها الأكبر لعدة سنوات وكانت لاتزال تطالب بذلك حتى النهاية دون أن تلين طرف. أخشى أن السائل الذي كان يجري في عروق أمي كان دائما بارد جداً كما هو الآن وهي في مرقدها».Ziegler, p. 538

كدوق ودوقة يورك، كان جورج وماريا لديهم تحت مسؤليتهم عدة مهام عامة. في 1897، أصبحت رئيسة رَابِطَة حياكة للندن خلفاً لوالدتها. أسُست الرَابِطَة في البداية كرَابِطَة لندن في 1882، تم تغيير اسمها عدة مرات، وأخيراً أتخد اسم رئيسته في 1914.«We have changed our name» (en inglés). Queen Mary's Clothing Guild sitio web oficial. Consultado el 15 de junio de .





توفت فيكتوريا ملكة المملكة المتحدة الملكة فكتوريا في 22 عام 1901 ، وورث ابنها الأكبر، ألبرت إدوارد الحكم ك إدوارد السابع ملك المملكة المتحدة إدوارد السابع . خلال معظم ما تبقى من هذا العام، تلقى ألبرت وماري معاملة أصحاب السمو الملكي دوق ودوقة كورنوال ويورك. قام بجولة خلال ثمانية أشهر إلى الإمبراطورية البريطانية زائرين جبل طارق و مالطة و مصر و سيلان و سنغافورة و استراليا و نيوزيلندا و موريشيوس و جنوب أفريقيا و كندا . لم يسبق لأحد في العائلة المالكة أن قام برحلة طموحة كهذة. أنهارت ماري بالبكاء أمام فكرة ترك ابنائها في رعاية أجدادهم لهذة الفترة الطويلة.Edwards, p. 115

أميرة ويلز

PrincessofWales1902 تصغير أميرة ويلز، في حفل التتويج 1902 .


في 9 1901 ، بعد تسعة أيام من عودته من بريطانيا العظمى و في عيد ميلاد الملك الستون، أخد جورج لقب أمراء ويلز أمير واليز . نقلت العائلة محل إقامتها من قصر ست جايمس بلندن إلى مارلبورو هاوس. كأميرة لواليز، أصطحبت ماري زوجها في رحلاته إالى الإمبراطورية النمساوية المجرية الإمبراطورية النمساوية و مملكة فورتمبيرغ عام 1904 . في السنة التالية، أنجبت ابنها الأخير، جون. على الرغم من أن ولادتها كانت متعسرة ، إلا أنها تعافت سريعاً، كان ابنها حديث الولادة يعاني من مشاكل في التنفس.Edwards, pp. 142–143

منذ 1905 ، أجرى أمير وأميرة واليز رحلة أخرى لمدة ثمانية أشهر، هذة المرة كانت للهند، وتركو مجدداً الأطفال تحت رعاية أجدادهم.Edwards, p. 146 عبروا عن طريق مصر في الذهاب والعودة وفي الرجوع توقفوا في مملكة اليونان اليونان . تلت هذة الرحلة تقريباً على الفور أخرى متجهة إلى إسبانيا ، لأجل زفاف الملك ألفونسو الثالث عشر ملك إسبانيا ألفونسو الثالث عشر بفيكتوريا أوجيني باتنبرغ، حيث نجا الزوجين من محاولة اغتيال بأعجوبة.El conductor del coche de Alfonso XIII y mأ،s de una docena de espectadores murieron a causa de una bomba lanzada por لاسلطوية el anarquista Mateo Morral. بعد عودتهم إلى بريطانيا العظمى سافروا إلى النرويج لأجل تتويج الملك هاكون السابع ملك النرويج هاكون السابع والملكة مود، أخت جورج.

الملكة القرينة

Mary of Teck 3 تصغير يمين الملك جورج الخامس والملكة ماري.


في 6 1910 توفي إدوارد السابع ملك المملكة المتحدة إدوارد السابع وورث أمير ويلز العرش ك جورج الخامس ملك المملكة المتحدة جورج الخامس ، وأصبحت ماري ملكة قرينة. عندما طلب منها زوجها بأن تختار واحد من اسميه الاثنين الرسميين، فضلت فكتوريا ماري بأن لا تأخد اسم جدة زوجها، فيكتوريا ملكة المملكة المتحدة الملكة فكتوريا ، واختارت بأن تدعى ماري.Pope-Hennessy, p. 421 توج الملك جورج السابع إلى جانب الملكة ماري في 22 عام 1911 في دير وستمنستر . فيما بعد، في نفس هذة السنة، سافر الملوك الجدد إلى الهند لأجل دلهي دوربار —أحتفال مقام لأجل تأييد تتويج الملوك البريطانيين—، الذي أقيم في 12 عام 1911 ؛ بعدها سافروا إلى شبه القارة الهندية كإمبراطور وإمبراطورة للهند، ورجعوا إلى بريطانيا العظمى في .Pope-Hennessy, pp. 452–463

جلبت لها بداية عهدها كملكة قرينة صراعات مع حماتها الملكة الأرملة ألكسندرا. على الرغم من أن الاثنين كانا على علاقة ودية، كانت ألكسندرا عنيدة، فطالبت بالأسبقية على ماري في جنازة إدوارد السابع، وماطلت في مغادرة قصر باكنغهام ، وأحتفظت ببعض الجواهر الملكية التي من المفترض أن تمنح للملكة الجديدة.Edwards, pp. 182–193

خلال الحرب العالمية الأولى ، أصرت ماري على سياسة للتقشف في القصر وأقتصدت الطعام وقررت زيارة الجنود الجرحى والمُحْتَضرين في المستشفى، مما سبب لها في ضغط نفسي كبير.Edwards, pp. 244–245 بعد ثلاث سنوات من الحرب ضد ألمانيا ومع الشعور المعادي للألمان في أوجهه في بريطانيا، رفضت طلب حق اللجوء السياسي من رومانوف العائلة الامبراطورية الروسية التي أطاحت بها الحكومة الثورية، على الأرجح فأنه من جانب بسبب أن ألكسندرا فيودورفنا ألكسندرا زوجة القيصر كانت ألمانية.Edwards, p. 258 أنباء تخلي نيقولا الثاني إمبراطور روسيا القيصر الروسي نيقولا الثاني عن العرش أعطت دفعة قوية لأولئك البريطانيين الذين يريدون أستبدال النظام الملكي بالجمهوري.Edwards, p. 262 بعدما استخدم الجمهوريون الأرث الألماني لزوجة القيصر كحجة للإصلاح وبسبب الشعور المعادي للألمان الذي ساد في المملكة المتحدة، تخلى جورج عن ألقابه الألمانية وأعاد تسمية البيت الملكي، من الألمانية «ساكس-كوبورج-جوثا» إلى البريطانية « بيت ويندسور وندسور »، وأتُخذ هذا الأخير كلقب رسمي لكل المنتسبين للملكة فكتوريا من جهه الأب.«The Royal Family name»] (en inglés). The official website of The British Monarchy. Consultado el 5 de agosto de . تخلى أيضاً أعضاء أخرين في الملكية عن ألقابهم الملكية وغيروا اسماءهم إلى الشاكِلَة الأنجليزية، فعلى سبيل المثال، أصبح آل لويس أمير باتنبرغ باتنبرغ ولويس وفيكتوريا —ونسلهم— يسموا بمونتباتن.Duffy, Michael. http //www.firstworldwar.com/bio/battenberg.htm «Who's Who - Prince Louis of Battenberg» (en inglés). firstworldwar.com. Consultado el 5 de agosto de . تخلى أقارب الملكة بالمثل عن ألقابهم الألمانية وأتخذوااللقب البريطاني كامبريدج —المستمد من الدوقية لجد ماري البريطاني—.Lundy, Darryl. http //thepeerage.com/p10093.htm i100925 «Sir Adolphus Charles Cambridge, 1st Marquess of Cambridge» (en inglés). Thepeerage.com. Consultado el 1 de septi bre de . أنتهت الحرب في 1918 بهزيمة ألمانيا، وتبعت بتنازُل فيلهلم الثاني القيصر] عن العرش ونفيه.





بعد شهرين من أنتهاء الحرب، توفي جون الابن الأصغر لماري وجورج في سن الثالثة عشر عاماً. عبرت عن ألمها وصدمتها في مذكراتها وفي خطابتها، المستخرجه مما نشر بعد وفاتها «رحل صغيرنا ومحبوبنا جون فجأة .[...]من الصعب تصديق أول صفعة في دائرة الأسرة، ولكن كان الناس طيبين و متعاطفين وهذا ما ساعدنا أنا والملك بشدة» .Pope-Hennessy, p. 511

Queen Mary Bassano تصغير الملكة ماري، 1930.


واصلت ماري دعم زوجها بقوة خلال النصف الثاني من حكمه. ساعدته في تحضير خطاباته وأستخدمت معرفتها الواسعة بالتاريخ والملكية لأجل تقديم المشورة في أمور معينة التي تؤثر على منصبه. أعجب جورج باجتهادها وذكائها وفطانتها.Pope-Hennessy, p. 549 حافظت على جو الهدوء الذاتي عن طريق التعاقدات العامة في سنوات مابعد الحرب، فترة اتسمت بالاضطرابات المدنية بسبب الأوضاع الاجتماعية، حرب الاستقلال الأيرلندية و القومية الهندية.Edwards, p. 311

نحو نهاية عقد 1920 ، ازداد مرض جورج الخامس بسبب مشاكل في الرئة، التي تفاقمت بسبب التدخين المفرط، مما دفع ماري للأهتمام المركز برعايته. خلال مرضه، عام 1928، سٌئل أحد أطبائه، فاركوهار بزارد، عن من قام بأنقاذ حياة الملك ورد قائلاً «الملكة».Gore, p. 243 في 1935 ، بلغ الملك والمكلة يوبيل فضي يوبيلهم الفضي وأقيمت إحتفالات في كل الإمبراطورية البريطانية . في خطابه عن اليوبيل، قام جورج بإشادة عامة لزوجته، وقال لمحرر خطاباته «ضع هذة الفقرة في النهاية. فأني لا أستطيع الوثوق بنفسي حين أتكلم عن الملكة عندما أفكر بكل ما أدين لها به».The Times (Londres), miércoles 25 de marzo de 1953 p. 5

الملكة الأم

توفي جورج الخامس في 20 عام 1936 ، بعدما أعطى له طبيبه برتراند داوسون، الفيكونت الأول داوسون من بن، حقنة ذو «تركيبة قاتلة» من المورفين و الكوكايين التي من المحتمل أن تكون عجلت بوفاته.Watson, Francis (1986), «The Death of George V», History Today 36 21–30La buena reputaciأ³n del doctor Bertrand Dawson se habrأ­a perdido de haberse sabido que cuando el rey sufrأ­a de insuficiencia cardiorrespiratoria en enero de 1936, le administrأ³ una combinaciأ³n letal de morfina y cocaأ­na en un momento en que el rey ya estaba en estado de coma. Su acciأ³n permaneciأ³ en secreto y la verdad saliأ³ a la luz 50 aأ±os después, cuando el diario privado del doctor, muerto en 1945, fue abierto. Como se refiere en Ramsay, J H R. «A king, a doctor, and a convenient death»]. British Medical Journal 308 1445. Consultado el 5 de septi bre de . ورث ابنه الأكبر، إدوارد الثامن ملك المملكة المتحدة إدوارد أمير واليز ، العرش كإدوارد الثامن. أصبحت ماري الملكة الأم] رسمياً، على الرغم أنها لم تستخدم ذلك اللقب وظلت معروفة بالملكة ماري.





في نفس تلك السنة، تسبب إدوارد الثامن في أزمة دستورية عندما صرح برغبته في عقد الزواج بحبيبته الولايات المتحدة الأمريكية المطلقة مرتين واليس دوقة وندسور واليس سيمبسون . كانت ماري تستنكر الطلاق لأنها كانت ضد تعاليم أنجليكية الكنيسة الأنجليكانية وكانت تعتبر أن السيدة سيمبسون كانت غير ملائمة كلياً لتكون زوجة ملك. بعدما تلقى إخطار رئيس وزراء المملكة المتحدة ، ستانلي بلدوين ، وكذلك حكام دومينيون المستعمرات الأنجليزية ، بأنه لا يمكنه أن يبقى الملك ويتزوج واليس سيمبسون، تنازل إدوارد عن العرش. على الرغم أنها كانت مخلصة وقدمت الدعم لابنها، لم تستوعب ماري لماذا تخلى إدوارد عن واجباته الملكية لصالح مشاعره الشخصية.Airlie, p. 200 قُدمت السيدة سيمبسون رسمياً للملك جورج الخامس والملكة ماري في البلاط،Windsor, p. 255 ولكن فيما بعد رفضت الملكة أن تعاود الألتقاء بها رسمياً أو على نحو خاص.Windsor, p. 334 أعتبرت أنه من واجبها أن تقدم العون المعنوي لابنها الثاني، المتحفظ والمُتلَعثِم، جورج السادس ملك المملكة المتحدة الأمير ألبرت دوق يورك ، الذي ورث العرش بدلاً من إدوارد تحت مسمى جورج السادس. كانت أول ملكة بريطانية أرملة تحضر حفل تتويج.Pope-Hennessy, p. 584 تنازل إدوارد عن العرش لم يقلل من حبها له، لكن لم تتردد في إظهار استنكارها للضررالذي في رأيها قام بالتسبب به للملكية.Edwards, p. 401 y Pope-Hennessy, p. 575

Queen Mary with Princess Elizabeth and Margaret تصغير يمين الملكة ماري مع أحفادها، الأميرتين مارجريت كونتيسة سنودون مارجريت و إليزابيث الثانية إليزابيث


كانت الملكة ماري مهتمة بتربية أحفادها، الأميرة إليزابيث الثانية إليزابيث و مارجريت كونتيسة سنودون مارجريت ، وكانت معتادة على إصطحابهم في جولات حول لندن للمعارض الفنية والمتاحف —كان أباء الأميرتين نفسهم يعتبروه أمر غير مهم بسبب أنها ترهق نفسها في نظام تربوي متطلب—.Edwards, p. 349

خلال الحرب العالمية الثانية ، رغب إدوارد في أن تنتقل أمه من لندن، وعلى الرغم من أنها كانت مترددة، قررت في النهاية بأن ترحل وتعيش في بيت بادمنتون في غلوسترشير ، مع حفيدتها ماري سومرست، دوقة بوفورت، وهي الابنة الكبرى لأخيها اللورد كامبريدج.Pope-Hennessy, p. 596 تم نقل متعلقاتها الشخصية في ثلاثين قطعة من الأمتعة. شغل طقم خدامها، المتكون من خمس وخمسين خادم، الجزء الأكبر من البيت حتى بعد الحرب، باستثناء الغرف الخاصة للدوق والدوقة. الوحدين الذين تذمروا بسبب الترتيبات هم الخدم الملكي وذلك لأنهم وجدوا أن البيت صغيراً للغاية،Mosley, Charles (ed.) (2003), «Duque de Beaufort, 'Seat' section», Burke's Peerage & Gentry, 107th edition, vol. I p. 308 على الرغم من أن ماري سببت في مضايقة بنت أخيها عندما طلبت منها أن تزيل نبات اللَبْلاَب المُتَسَلِّق القديم من الحائط، وذلك لأنها أعتبرته غير جذاب وخطير. من بادمنتون قامت بمواصلة زيارة القوات والمصانع وتوجهت بجمع النفايات لدعم جهود الحرب؛ كانت معروفة بأنها معتادة على حمل الجنود الذين تجدهم في عربتها خلال مسيرتها.Pope-Hennessy, p. 600 في عام 1942 ، توفي ابنها الأصغر، الأمير جورج، دوق كنت، في حادث جوي بالقرب من اسكتلندا بينما كان في خدمة نَشِطة سلاح الجو الملكي لسلاح الجو الملكي .«RAF Timeline 1942»] (en inglés). Royal Air Force. Consultado el 5 de septi bre de . عادت ماري أخيراً إلى بيت مارلبورو في عام 1945 ، عندما أنهت هزيمة ألمانيا النازية] الحرب في أوروبا.





كانت ماري تك متحمسة لجمع الأشياء واللوحات المتعلقة بالملكية.Pope-Hennessy, p. 412 دفعت أكبر مبلغ على التقدير السوق عندما أشترت جواهر الإمبراطورة الأرملة ماريا فيودوروفنا (داغمار من الدنمارك) ماري من روسيا ،Clarke, William (1995), The Lost Fortune Of The Tsars ودفعت حوالي ثلاث مرات المبلغ المقدر عندما أشترت زمرد عائلة كامبردج، عندما كانوا في حيازة الليدي كِلموري، حبيبة أخيها المتوفي الأمير فرانسيس.Thomson, Mark (29 de agosto de 2005), Document – A Right Royal Affair, BBC Radio 4 Véase también Documentos de Kilmorey (D/2638), Archivo pأ؛blico de Irlanda del Norte. في 1924، أنشاء المهندس المعماري، السيد أدوين لوتنس، بيت دمى الملكة ماري لأجل مجموعتها من القطع الصغيرة.Pope-Hennessy, pp. 531–534 في الواقع، كانت موضع الإنتقاد بسبب الاستحواذ العنيف للتحف الفنية لأجل العائلة الملكية. في العديد من المرات عبرت لمُضيفنها والأشخاص المعروفين أنها معجبة بشئ في حوزتهم، مع توقع أن يكونوا مستعدين لوهبه.Rose, p. 284 ساعدتها معرفتها الشاسعة و بحثها الشامل عن أعماق المجموعة الملكية على تحديد التحف والأعمال الفنية الذين تم فقدانهم عبر السنوات،Pope-Hennessy, p. 414 بسبب أن العائلة الملكية كانت تُعير الكثير من الأغراض منذ الأجيال السابقة. بمجرد أن حددت عن طريق قوائم الجرد القديمة التحف المفقودة والأشخاص الذين هم في حوزتهم، ألتمست منهم كتابة بأن يردوها.Windsor, p. 238





Queen Mary's Coffin1 تصغير يسار موكب جنازة الملكة ماري، 1953.


في 1952 ، توفي جورج السادس، وهكذا كان ثالث ابنائها في الوفاة قبلها، أعتلت حفيدتها الكبيرة، الأميرة إليزابيث العرش. مرضت منذ أواخر ، وتوفت في 24 1923 في الساعة 10 20 بينما كانت نائمة في بيت مارلبورو، بسبب سرطان الرئة — مانشر للعامة كمشاكل في المعدة—،The Times (Londres), miércoles 25 de marzo de 1953 p. 8 في سن الخامسة والثمانون، قبل عشر أسابيع من احتفالات تتويج ملوك بريطانيا تتويج إليزابيث الثانية. خلال ساعتها الأخيرة أزدادت حالتها الصحية خطورة مما سبب في ضعف في نبضات قلبها و أذيع ثلاث بيانات رسمية تبلغ بتدهورها البدني.«1953 Queen Mary dies peacefully after illness»], BBC Home, On this day (1950-2005) 24 de marzo. Consultado el 10 de marzo de . أعلموا عائلتها سابقاً أنهه في حال موتها فأنه لا يجب تأجيل التتويج. بعدما علم بالخبر، أعلن رئيس الوزراء ونستون تشرشل عن وفاتها خلال جلسة برلمانية والتي تم تعليقها بسبب إعلان الحداد الوطني.BBC (Madrid) Anoche, a las diez y veinte, falleciأ³, mientras dormأ­a, la reina Mary de Inglaterra, que estaba enferma desde finales de febrero, miércoles 25 de marzo de 1953, p. 21. وضع جثمانها في قصر وستمنستر قاعة وستمنستر فيما بين 29 و 30 ، حيث مر الكثير من الأشخاص (حوالي 120.000) أمام نعشها. فيما بعد عقدت مراسم الجنازة يرئسها أسقف كانتربري رئيس أساقفة كانتربري ، جيفري فرانسيس فيشر، وأذاعتها بي بي سي . دفنت إلى جوار زوجها في صحن كنيسة القديس جورج (قلعة وندسور) كنيسة القديس جورج قصر وندسور بقلعة وندسور .[http //www.stgeorges-windsor.org/about-st-georges/royal-connection/burial/burials-in-the-chapel-by-location.html «Royal Burials in the Chapel by location» (en inglés). College of St. George's, Windsor Castle. Consultado el 15 de junio de .





في عام 1953 تم الكشف عن أنباء بأنها تركت في وصيتها ثروة بقيمة 379,864 جنيه إسترليني ، وهو الأمر الذي نشره سجل الوصايا الرئيسي في لندن .«1953 Queen Mary laid to rest in Windsor» BBC Home, On this day (1950-2005) 31 de marzo. Consultado el 10 de marzo de .

الإرث

كتب السيد هنري تشانون «فيما يتعلق بالسياسة...كانت رائعة و مرحة ومُحَنّكة و في الحقيقة كانت سامية تقريباً، على الرغم من كونها قاسية القلب وجادة. لكنها كانت ملكة رائعة».Channon, p. 473
Queensway Tunnel Liverpool Queen Mary تصغير يمين تمثال الملكة ماري في لندن .


سمي على شرفها البواخر آر إم إس كوين ماري و آر إم إس كوين ماري 2 Tecnicأ،mente, el QMII fue llamado después del transatlأ،ntico original y sأ³lo indirectamente nombrado por la reina. والسفينة الحربية البحرية الملكية البريطانية للبحرية الملكية البريطانية ، أتش إم إس كوين ماري، التي دمرت في معركة يولند عام 1916 ؛ و كلية الملكة ماري, جامعة لندن كلية الملكة ماري ،Moss y Saville, pp. 57–62 جامعة لندن ؛ ومستشفى الملكة ماري، هونج كونغ هونج كونج ؛ و خزان مائي كوين ماري، سري ، المملكة المتحدة ؛ و قمة جبل كوين ماري، أطول جبل تريستان دا كونا بتريستان دا كونا و أرض كوين ماري، القارة القطبية الجنوبية .

مثلت مجموعة من الممثلات البريطانيات الملكة ماري في المسرح والسينما والتلفاز، من بينهم ويندي هيلر في تاج الزوجية،«Dame Wendy Hiller»] (en inglés). The Guardian . 16 de mayo de . وفلورا روبسون في قصة الملك، و بيغي أشكروفت في إدوارد والسيدة سيمبسون، وفيليس كالفرت في المرأة التي أحبها، وغاي براون في رجال الملك، وايلين اتكينز في بيرتي وإليزابيث، و ميراندا ريتشاردسون في الأمير الضائع، ومارغريت تايزاك في واليس وإدوارد، و كلير بلوم في خطاب الملك (فيلم) خطاب الملك .[http //www.imdb.com/character/ch0042865/ «Queen Mary (Character)» (en inglés). IMDb. 16 de mayo de 2003. Consultado el 15 de junio de .

الألقاب التشريفية والمعاملات ومراتب الشرف والأسلحة

الألقاب التشريفية والمعاملات

منذ ولادتها، كانت ماري برينس أميرة تك، في مملكة فورتمبيرغ ، وتلقت اللقَب التَشريفيّ صاحبة السمو الأميري. بعد زواجها وقبل أن يصل زوجها إلى العرش، كانت على التوالي دوقة يوك و دوق كورنوال دوقة كورنوول و أمراء ويلز أميرة واليز بمعاملة < >صاحبة السمو الملكي. منذ 6 عام 1910، بعد وفاة إدوارد السابع، أعتلى جورج الخامس العرش وأصبحت ماري الملكة القرينة للمملكة المتحدة، وتلقت معاملة صاحبة الجلالة.

مراتب الشرف

حصلت ماري على عدة مراتب شرف و أوسمة، سواء كانت بريطانية أم أجنبية، من بينهم، قُلدت كالسيدة الرفيقة لوسام فرسان الرباط في 1910 —أهم وسام بريطاني—، و كسيدة الوسام الملكي فكتوريا وألبرت، وكرفيقة الوسام الإمبراطوري تاج الهند، بالإضافة إلى سيدة وسام ماري لويس، وغيرهم.

Arms of Mary of Teck.svg تصغير يسار شعار النبالة للملكة ماري.

الأسلحة

في شعار المملكة المتحدة ضمت أسلحة عائلتها في الربع الأول والرابع ضُم أسلحة جدها، صاحب السمو الملكي الأمير أدولفوس، دوق كامبريدج—وهم الأسلحة الملكية المستخدمة في بيت هانوفر —، في الربع الثالث والرابع، ضُم أسلحة أبيها، صاحب السمو فرانسيس، دوق تك.Maclagan y Louda, pp. 30–31
معلومات سلالة ملكية


نوع الحكم


القرين


الاسم ماري من تيك


اللقب ملكة رفيقة من ملك المملكة المتحدة و المستعمرات البريطانية و إمبراطور الهند


تفسير اللقب


معلومات إضافية


الصورة Queenmaryformalportrait 180 بك


حجم الصورة


موقع الصورة


تعليق الملكة ماري


الخلافة


فترة الحكم


نوع-الحكم


تاريخ التتويج


نوع-التتويج


الحاكم السابق


نوع-الحكم-السابق


وصي العرش


نوع-الوصاية


الحاكم اللاحق


نوع-الحكم-اللاحق


الخلافة ملكة قرينة




فترة الحكم 6 1910 - 20 1936


نوع-الحكم1


تاريخ التتويج1


نوع-التتويج1


وصي العرش1


نوع-الوصاية1


الخليفة1


نظام-حكم-الخليفة1


فترة الحكم


نوع-الحكم2


تاريخ التتويج2


نوع-التتويج2


نوع-الحكم-السابق2


وصي العرش2


نوع-الوصاية2


نوع-الحكم-اللاحق2


الخلافة3


فترة الحكم3


نوع-الحكم3


تاريخ التتويج3


نوع-التتويج3


الحاكم السابق3


نوع-الحكم-السابق3


وصي العرش3


نوع-الوصاية3


الخليفة3


نظام-حكم-الخليفة3


الزوج(ة) جورج الخامس


نوع-الزواج


الذرية إدوارد الثامن ملك المملكة المتحدة إدوارد الثامن

جورج السادس

الأميرة ماري الكونتيسة هاروود

الأمير هنري دوق جلوستر

الأمير جورج دوق كينت

الامير جون وصلة-الذرية مزيد...
قناة-الذرية


الاسم الكامل


اسم العهد


تواريخ العهد


الاسم بعد الوفاة


اسم الهيكل


العائلة الملكية ( فورتمبيرغ )بعد الولادة

( ساكس كوبورغ قوتا )بالزواج
نوع-العائلة-الملكية


الأب فرانسيس دوق تيك


الأم الاميرة ماري من كامبريدج


تاريخ الولادة لندن 26 1867


مكان الولادة


تاريخ الوفاة 24 1953 لندن - العمر (85)


مكان الدفن كنيسة القديس جورج - قلعة وينسور


تاريخ الدفن


المثوى الأخير


المهنة


التوقيع


الديانة كنيسة انجلترا


الشعار


الشعار_البديل


الدعامة


الدعامة_البديلة






ماري تك (فيكتوريا ماري أوغستا لويز أولغا بولين كلودين أغنيس، ولدت في 26 عام 1867 – توفيت في 24 عام 1953 ) كانت زوجة الملك-الإمبراطور المملكة المتحدة للمملكة المتحدة جورج الخامس ملك المملكة المتحدة جورج الخامس وبالتالي فكانت الملكة القرينة المملكة المتحدة للمملكة المتحدة و دومينيون المستعمرات البريطانية (دومينيون) والإمبراطورة القرينة للهند. منذ ولادتها كانت أميرة قلعة تك، في مملكة فورتمبيرغ ، وحصلت على اللقَب التَشريفيّ صاحبة السمو الأميري . كانت تدعى ب (ماي) في عائلتها بصورة غير رسمية تيمناً بالشهر الذي ولدت فيه.Lundy, Darryl. «Mary Prinzessin von Teck» The peerage.com. Consultado el 16 de agosto de





ولدت ماري وترعرعت في إنجلترا بسبب أن والدها، ذو الأصل الألماني ، كان متزوج بأميرة كانت عضو في العائلة البريطانية المالكة . عند بلوغها سن الرابعة والعشرون كانت مخطوبة من الأمير ألبرت دوق كلارنس وأفوندال وهو وريث العرش البريطاني، ولكن توفي الأمير بشكل غير متوقع بسبب ذات الرئة الالتهاب الرئوي عقب ستة أسابيع من أعلان الخطوبة.Pope-Hennessy, p. 201 وفي السنة التالية أصبحت مخطوبة لولي العهد الجديد، جورج، شقيق ألبرت. قبل تولي الملك العرش، كانت على التوالي دوقة يورك و دوق كورنوال دوقة كورنوال و أمراء ويلز أميرة ويلز .Prochaska كملكة قرينة منذ 1910 ، أعتنت بزوجها خلال مشاكله الصحية، ودعمته خلال الصعوبات التي ظهرت خلال الحرب العالمية الأولى وكذلك في التغييرات السياسية الهامة التي ظهرت كنتيجة للحرب وظهور الاشتراكية و القومية في أنجلترا. عقب وفاة جروج الخامس في 1936 ، أصبح ابنها الأكبر إدوارد الثامن ملك المملكة المتحدة إدوارد هو الملك-الإمبراطور، ولكنه تخلى عن العرش في نفس السنة لأجل التزوج من سيدة المجتمع الأمريكية والمطلقة مرتين واليس دوقة وندسور واليس سمبسون . قدمت الملكة الدعم لألبرت، ابنها الثاني، الذي ورث العرش جورج السادس ملك المملكة المتحدة كجروج السادس حتى وفاته في 1952 . توفت ماري في السنة التالية، في بداية حكم حفيدتها إليزابيث الثانية للملكة المتحدة. خلال فترة قصيرة، كان هناك ثلاث ملكات في البلد ماري نفسها وزوجة ابنها إليزابيث باوز ليون الملكة إليزابيث الأم وإليزابيث الثانية.

كانت معروفة بتحديد طابع العائلة المالكة البريطانية كنموذج للشكلية والمِلْكِيَّة ، خاصة خلال المناسبات الرسمية.