شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات

اليوم الجمعة 24 مايو 2024 - 3:33 ص


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة


عناصر الموضوع

غير مصنف

أحمد رفيق المهدوي سيرة # أخر تحديث اليوم 2024/05/23

سيرة

ولد في بلدة فساطو ( جادو ) ليبيا بليبيا عام 1898 . وفي سن الثالة عشرة هاجر إلي مصر ، وفيها حصل على الشهادة الابتدائية ثم الكفاءة ثم بكالوريا البكالوريا .

اضطر إلي العودة إلي بنغازي ، والتحق بوظيفة سكرتير ببلدية بنغازي ولكن الاحتلال الإيطالي لليبيا الفاشستيين عزلوه من عمله بسبب قصائده الوطنية، فهاجر إلي تركيا عام 1934 . وفي منفاه الأخير في تركيا تنقل الشاعر في وظائف كثيرة حتى شغل منصب عميد بلدية أضنة أدنة العام 1941 .عاد إلي وطنهِ في 1946 م، وأسهم بقدر كبير في المشاركة في الحركة الوطنية التي توجت باستقلال ليبيا عام 1952م، وعندما عادـ مرة جديدةـ إلى ليبيا العام 1946 وقد اندحر الطليان استقبل استقبالا وطنيا حافلا.

كتب عباس العقاد الناقد والمفكر المصري، في صحيفة الأخبار المصرية الأخبار ، يوم 15 1954، مقالاً مطولاً عن شعره، وثمن موهبته عالياً. وأصدر محمد الصادق عفيفي في عام 1959، كتاباً عن الشعر خصصه بالكامل عن الشاعر أحمد رفيق بعنوان (رفيق شاعر الوطنيّة الليبيّة). ومن الكتب التي صدرت عنه، الكتاب الذي جمع عدداً كبيراً من النصوص التي كتبها الشاعر، وعدد من الوثائق التاريخيّة الهامّة التي تخصه، وهو كتاب وميض البارق الغربي ، لـ سالم الكبتي وصدرت طبعته الأولى في عام 2005.

عينه الملك إدريس السّنوسي ، عضواً بمجلس الشيوخ، بعد أوّل تشكيل للمجلس عام 1952، وجدد عضويته بالمجلس، عام 1956، في التعيينات الجديدة للمجلس.

توفي في العاصمة اليونانيّة أثينا ، يوم الخميس الموافق 6 1961 ، وأُرسل جثمانه إلى ليبيا ، ودفن، يوم الثلاثاء الموافق 11 1961 م، بمقبرة (سيدي عبيد) بمدينة بنغازي.

احتفت الجامعة الليبية بأربعينيته في شهر ، وأطلق اسمه على أحد مدرجات كلية الآداب. وأصدرت الدولة الليبيّة في الحقبة الملكيّة طابع بريدي يحمل صورته، وأطلق اسمه على شارع الكورنيش بمدينة بنغازي . كان للحوادث الكبرى التي وقعت في ليبيا و مصر و فلسطين و تونس صدىً واسعاً في شعرهِ.. تزعم دعوة إلي التجديد في الشعر.

من شعره

كنا نقاسي تحت مر الصبر أنواع العذاب

النفي إذ لم يبق في سجن ممر للذباب

والسيف في الهامات يفري والمشانق في الرقاب

شعره من طينة الشعر العربي في تلك المرحلة، لغة وتراكيب ومخيالا، ومكانته في الثقافة الليبية تعود، بالدرجة الأولى، إلى شعره الوطني الأقرب إلى الأناشيد الغنائية منه إلى القصيدة التقليدية الفصيحة المسبوكة. فلغته تلتقط جل مفرداتها من اليومي. وكان على شيء من البرم من قيود الخليل، لكنه لم يتجرأ على تحطيمه إذ ظلت محض رغبة

أما آن للشعر أن يستقل * ويخلص من ربقة القافية

فقد طال والله تقييده * بتقليدنا العصور الخالية

أطلق عليه تسمية شاعر الوطن بسبب كثرة شعره الفصيح والعامي في حب الوطن

رحيلي عنك عز علي جدا * وداعا أيها الوطن المفدى

وداع مفارق بالرغم شـاءت * له الأقدار نيل العيش كدا

وخير من رفاه العيش كد * إذا أنا عشت حرا مستبدا

سأرحل عنك يا وطني وإني * لأعلم أنني قد جئـت إدا

ولكني أطعت إباء نفـس * أبت لمرادها في الكون حدا

إصدارات

  • ديوان شاعر الوطن الكبير (الفترتان الأولى والثانية)/ 1971
  • ديوان شاعر الوطن الكبير (الفترة الثالثة)/ 1962
  • ديوان شاعر الوطن الكبير (الفترة الرابعة)/ 1965

صندوق معلومات شخص

سابقة تشريفية

الاسم

لاحقة تشريفية

اسم أصلي

صورة

الاسم عند الولادة

تاريخ الولادة 1898

مكان الولادة

تاريخ الوفاة 1961

مكان الوفاة

سبب الوفاة

مكان الدفن

النصب التذكارية

عرقية

منشأ

الإقامة

الجنسية

المدرسة الأم

المهنة

سنوات نشاط

أعمال بارزة

تأثر

تأثير

تلفزيون

المنصب

مؤسسة منصب

بداية منصب

نهاية منصب

المدة

سبقه

خلفه

الحزب

الديانة

الزوج

الأولاد

الأب

الأم

الجوائز

توقيع

الموقع

Ahmed Rafiq تصغير 250بك أحمد رفيق المهدوي

أحمد رفيق المهدوي (1898 – 1961) أديب وشاعر ليبيا ليبي ، أُطلق عليه في عام 1960م، لقب (شاعر الوطن).

 
التعليقات

شاركنا رأيك



أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع أحمد رفيق المهدوي سيرة ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 05/05/2024


اعلانات العرب الآن