شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
تجربة هيدر2
اليوم: الخميس 28 مارس 2024 , الساعة: 4:17 م


اخر المشاهدات
الأكثر قراءة
اعلانات

مرحبا بكم في شبكة بحوث وتقارير ومعلومات


عزيزي زائر شبكة بحوث وتقارير ومعلومات.. تم إعداد وإختيار هذا الموضوع الأدوية المساعدة للبروزاك في علاج الوسواس القهري والاكتئاب # اخر تحديث اليوم 2024-03-28 فإن كان لديك ملاحظة او توجيه يمكنك مراسلتنا من خلال الخيارات الموجودة بالموضوع.. وكذلك يمكنك زيارة القسم , وهنا نبذه عنها وتصفح المواضيع المتنوعه... آخر تحديث للمعلومات بتاريخ اليوم 05/03/2024

اعلانات

الأدوية المساعدة للبروزاك في علاج الوسواس القهري والاكتئاب # اخر تحديث اليوم 2024-03-28

آخر تحديث منذ 23 يوم و 3 ساعة
2 مشاهدة

السؤال :







السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
قلت لكم في استشارة سابقة إنني أعاني من مرض الوسواس القهري والاكتئاب، علماً بأنك نصحتني بتناول البروزاك 3 حبات 20 ملغم يومياً لمدة تسعة أشهر، ثم التدرج بإيقافه 2 حبة لمدة شهرين، وبعد ذلك حبة لمدة شهرين، ثم حبة يوماً بعد يوم لمدة شهر، وقد نصحتني مع ذلك فلونكسول 1 ملغم يومياً - والحمد لله - تحسنت حالتي بالنسبة للوسواس كثيراً، أما بالنسبة للاكتئاب فإنه لم يتغير، بل أصبح لدي رغبة بالموت أكثر، فهل من علاج مساعد مع بروزاك يؤدي إلى تحسين المزاج.
وقد نصحتني بأن أتوقف عن الفلونكسول، واستبداله بالبوسبار؛ وذلك لأن هنالك دراسات تشير أن البوسبار أيضاً هو مدعم جيد للبروزاك، خاصةً حين تكون الأعراض أعراض اكتئاب نفسي، ولكن البوسبار غير متوفر في بلدي - الأردن - فهل هناك بديل للبوسبار؟ مع ذكر كيفية استخدامه واسمه العلمي لتسهيل شرائه؟ وهل النوتروبيل يسبب النعاس لأنني آخذه لتحسين الذاكرة؟ لأنني لا أريد أي دواء يسبب النعاس لأنني طالب جامعي.
وجزاكم الله خيراً.















الجواب :







بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ مصطفى حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
أسأل الله لك الشفاء والعافية، وأسأل الله أن يزول هذا الذي بك، ودائماً نحن نقول أن الوساوس القهرية ربما تكون أكثر صعوبةً في علاجها واستجابتها للأدوية من الاكتئاب النفسي، ولكن يظهر أن هذا لا ينطبق في حالتك، فأنت - بفضل الله - قد تحسنت الوساوس لديك كثيراً، ولكن بقي الاكتئاب، وعليك أن تكون أكثر حرصاً في الآليات النفسية السلوكية، تذكر أنك قد تحسنت من الوساوس، وهذا أمر ممتاز وأمر جيد، ويجب أن يكون محفزاً لك، يجب أن يؤدي إلى مزيد من التفكير الإيجابي حتى تتغلب على الاكتئاب أيضاً.

هذه الفكرة السوداوية وهي الرغبة في الموت، بالتأكيد الموت حق ولا شك في ذلك، ولكن يجب أن لا تفكر بهذه الصورة، فأنت - إن شاء الله - بخير، وأنت أمامك الكثير الذي يمكن أن تنجزه حيال نفسك وحيال الآخرين، وأنت ذكرت في نهاية رسالتك أنك طالب جامعي، وأنك لا تريد الأدوية التي تؤثر على مستوى اليقظة لديك، وهذا يدفعني أن أكون متفائلاً، فهذا يعني رغبتك في الحياة، ورغبتك في الإنجاز، وأنت تريد أن تكون متفوقاً، وهذا أمر طيب، فأرجو أن تركز على هذه المشاعر الإيجابية، ولا داعي أبداً للالتفات للمشاعر السلبية، ربما تفرض هذه المشاعر نفسها على الإنسان، ولكن الإنسان يمكن أيضاً أن يتخلص منها وذلك، بالحوار، الحوار الإيجابي، وأن تعرف تماماً أنه لديك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تعيش من أجلها، كما أن المسلم يجب أن لا يتمنى الموت، بالرغم من أن الموت حقيقةً.

وبالنسبة للأدوية، فالبروزاك - الحمد لله - دواء فعال، ودواء جيد، وما دامت الوساوس قد زالت، فالاكتئاب إن شاء الله سوف يزول، وما دمت لم تتحصل على البوسبار فسوف نلجأ إلى أحد محسنات ومنظمات المزاج، هنالك دواء يعرف باسم لامتروجين (Lamotrigine) ويسمى تجارياً باسم لامكتال (Lamactil) هذا الدواء في الأصل يستعمل لعلاج الصرع، ولكنه وجد أنه من مثبتات ومحسنات المزاج، خاصةً إذا أعطي مع أدوية الاكتئاب، فيمكنك أن تضيف هذا الدواء، وهو متوفر في الأردن، ابدأ بجرعة 25 مليجرام ليلاً لمدة أسبوعين، ثم ارفع الجرعة إلى 50 مليجرام ليلاً واستمر عليها لمدة ستة أشهر، ثم بعد ذلك خفضها إلى 25 مليجرام ليلاً لمدة شهرين، ثم توقف عن تناول اللامكتال، هذا الأدوية المدعمة تساعد حسب الكثير من الدراسات، ولكنني حقيقةً أريدك أيضاً أن تغير من مزاجك إلى مزاج إيجابي، ويجب أن ترفع من إرادة التحسن لديك؛ لأن ذلك إن شاء الله سوف يساعدك كثيراً .
بالنسبة للنوتربيل، النوتربيل لا يؤدي مطلقاً إلى زيادة في النعاس، أو الشعور الزائد بالاسترخاء، ولكن هذا الدواء حقيقةً بالرغم مما ذكر أنه يساعد على تحسين الذاكرة، الذي قُصد هو أن يعطى في حالات الشيخوخة وفي حالات بدايات ضعف الذاكرة، ولكن حقيقةً ليس للناس في عمرك، أنا لا أقول إنه ممنوع أو أنه قد يسبب ضرراً، ولكن أشك تماماً في الفائدة، نعم هو يحسن الدورة الدموية في المخ، وكذلك يرتب استهلاك الأكسجين والسكريات في الدم، ولكن أتصور أنه -بفضل الله تعالى- في مثل عمرك لا يوجد أصلاً أي نوع من الخلل في هذه المكونات البايولوجية، عموماً إذا شعرت بأنه يفيدك فلا بأس في أن تواصل استعماله؛ لأنه أصلاً لن يسبب لك أي ضرر بإذن الله تعالى .

أسأل الله تعالى لك الشفاء والعافية وبالله التوفيق.

انتهت إجابة الدكتور محمد عبد العليم المستشار النفسي، تليها إجابة الشيخ أحمد الهنداوي المستشار الشرعي لمزيد فائدة.

===========

فواضح أن لديك شيئاً من الضيق المتزايد في نفسك من جهة هذه الكآبة التي تشعر بها، وكذلك هذه الوساوس التي قد مرت بك، وإن كنا نود أن نطلع على طبيعتها إلا أن هناك ترابطاً قوياً بين هذه الوساوس، وبين هذه الكآبة التي لديك، ونود أن نذكر لك طبيعة الترابط، فأمعن فيه فإنه سيفيدك - بإذن الله عز وجل – فأصل ذلك أن تعلم أن الإنسان إذا وردت على نفسه أفكار فيها شيء من الأمور المحزنة وفيها إحداث للقلق في نفسه، فإن هذه الأفكار تتحول في بعض الأحيان إلى خطرات وسواسية يجد الإنسان نفسه يستجيب إليها أحياناً نظراً لشدة تفكيره فيها، ولاسترساله وإمعانه فيها، فيحصل من ذلك مجموع أمرين: قلق في التكفير، ووسوسة ترد بسبب الإمعان في هذا القلق، ثم يترتب بعد ذلك كنتيجة تلقائية وجود الهم والحزن الذي هو مركب الكآبة، فبهذا التحليل يحصل لك فهم لطبيعة الأمر الحاصل لديك.

والظاهر – يا أخي – أنك صاحب مشاعر رقيقة، ولطيفة، وتتأثر كثيراً، وهذا قد يكون له آثار من نواحي عاطفية يشعر الإنسان فيها في نفسه فيتأثر لأجل ذلك، ويؤدي إلى كثرة تفكيره على النحو الذي أشرنا إليه، فالمطلوب إذن أن تنظر في هذا المعنى الذي أشرنا إليه حتى تتوصل إلى مضادته، وتتوصل إلى الخروج منه؛ لأنه إذا عرف السبب بطل العجب، فالمطلوب هو: خطوات سهلة هينة، وأنت - بإذن الله عز وجل – قادر عليها، فإنك - بحمد الله عز وجل – تحمل في نفسك الأمل، وتحمل في نفسك الشعور بأنك لابد أن تحقق أمراً حسناً في حياتك، وهذا هو الأمل على الحقيقة.
ولكن نود أن يكون أملاً يحملك أيضاً على خطوات عملية قوية تستطيع أن تتخلص بها من آثار هذه الوساوس، وهذه الكآبة، وهذا القلق الذي لديك، فأول ذلك أن تعلم -يا أخي- أنه لابد من الرجوع إلى ربك الرحمن الرحيم جل وعلا لأن تنزل حاجتك به، إن لديك كآبة، وحزناً، وهما، فأنزلها بربك، بث همك إليه، كما قال العبد الصالح يعقوب عليه السلام، ((إِنَّمَا أَشْكُوا بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ))[يوسف:86]، وها هو نبينا صلوات الله وسلامه عليه يعلمنا دعاءً عظيماً لا يقوله مؤمن أصابه هم وغم، إلا فرج الله عنه همه وغمه، وأبدله مكانه فرحاً وسروراً، وهذا يحتاج إلى يقين منك بذلك، بأن ترفع يديك، وأن تسأل ربك جل وعلا هذا الدعاء موقناً به.
ولذلك قال جل وعلا في الحديث القدسي: (أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي وإن ذكرني في ملأٍ ذكرته في ملأٍ خير منه) والدعاء هو: (اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك أسألك اللهم بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو علمته أحداً من خلقك، أو أنزلته في كتابك أو استأثرت به في علم الغيب عندك؛ أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرحاً. فقالوا: يا رسول الله أفلا نتعلمهنَّ؟ قال: بلى ينبغي لمن سمعهنَّ أن يتعلمهنَّ) أخرجه أحمد في المسند.
فابذل جهدك في اللجوء إلى ربك، وستجد أثر ذلك ظاهراً بإذن الله عز وجل.
والخطوة الثانية: إحسان العمل مع الله، إحسان القرب بينك وبين ربك، فكلما تقربت إلى الله كلما شعرت بما يضاد القلق، وما يضاد الوسوسة، وما يضاد الكآبة، فأما عن الوسوسة فإن الإنسان إذا ذكر الله جل وعلا خنس الشيطان قال تعالى: ((قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ النَّاسِ * إِلَهِ النَّاسِ *مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ * الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ * مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ))[الناس:1-6]، ولذلك سمي خناساً، أي يختفي إذا ذكر الله جل وعلا وهو مع النفس الأمارة بالسوء الذي يورد هذه الإيرادات التي تحزن الإنسان، قال تعالى: ((لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ))[المجادلة:10]، وكذلك يشعر المؤمن بالسعادة وطيب العيش عند عمله بطاعة الرحمن، قال تعالى: ((مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ))[النحل:97].
وكذلك إذا اقتربت من ربك حصل لك الطمأنينة، قال تعالى: ((الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ))[الرعد:28]، وهي التي تضاد القلق.
فالمقصود هو: أن تكون قريباً من ربك لاسيما في أمر صلاتك، والحفاظ عليها في أوقاتها، خاصة إن أمكنك أن تقيمها في بيوت الله عز وجل مع الجماعة حيث تتنزل السكينة، وتغشى الرحمة، حيث قال صلوات الله وسلامه عليه: (ما قعد قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله، ويتدارسونه بينهم، إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وحفتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده) أخرجه مسلم في صحيحه.
فاعرف هذا فإنه أصل عظيم في شفاء النفس وسعادتها، قال تعالى: ((وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ * وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ))[الحجر:97-99].
والخطوة الثالثة وهي من آكد الخطوات: الانتباه إلى هذه الخطرات التي ترد عليك، فلا تستسلم لها، ولا تنقاد معها، ولا تنساق فيها، بل عليك أن تواجهها، فخذ هذا التدريب الذي يعينك إعانة كاملة، جرب أن تجلس وحدك، فلتهجم هذه الأفكار الوسواسية أو هذه الأمور المحزنة التي قد تفكر فيها، فماذا ستفعل في هذه الحالة؟ استعذ بالله منها، ثم قم إلى أمر ينفعك في دينك ودنياك، كأن تتوضأ وتصلي ركعتين، أو أن تقوم بفسحة لطيفة تمشي على الأقدام، وأنت تذكر ربك عز وجل في الطريق، أو أن تقوم بزيارة بعض الإخوة الصالحين من أصحابك، أو أن تقوم بنشاط اجتماعي مع أسرتك، أو أن تقوم بقراءة كتاب الله عز وجل.
فالمقصود هنا أنك تقطع الفكرة، وتستعيذ بالله منها، ثم تقوم بإشغال نفسك عنها، فبهذا يحصل لك الخروج من أسرها، ولو جربت هذا مرة تلو مرة لوجدت أنك قد خرجت من أسر كل هذه المعاناة التي تعانيها بإذن الله عز وجل.
والخطوة الرابعة هي: إيجاد النشاط الذي يعينك على الشعور بالإنتاج والثمرة، والشعور بقوة النفس، فمن ذلك بذل الوسع في نفع نفسك، ونفع الآخرين بحيث تكون مصلحاً، تعين على طاعة الله عز وجل فما أحسن أن تقدم لإخوانك، وزملائك بعض الهدايا اللطيفة، ككتيبات إسلامية، وأشرطة دعوية، ويكون لك فيها الأجر في الحياة، وبعد الممات، فإنها من العلم النافع بإذن الله عز وجل وما أحسن أن يكون لك نشاط اجتماعي مع أقاربك، ومع إخوانك في الله، فتتزاورون زيارة نافعة يحصل منها ابتهاج النفس لنفسك ولغيرك، وكذلك الأنشطة الرياضية الحسنة التي تفرغ عن طاقاتك النفسية، وهذا يقود إلى الخطوة السادسة وهي:
أن تعبر عن مشاعرك لأهلك.. لوالديك .. لأسرتك. فلديك مشاعر مخزونة في نفسك فابذلها، ولا تكتمها، ولكن فليكن ذلك باعتدال وتوسط، وفي أوقات مناسبة - كما لا يخفى على نظرك الكريم - فهذه جمل من الخطوات السلوكية العملية لو أنك أخذت بها لوجدت أنك قد تحررت من أسر هذه المعاناة، مضافاً إلى ذلك طرد الفكرة التي تتعلق بالرغبة في الموت، فلا يخفى عليك أن المؤمن كلما عاش بطاعة الله فهو يتقدم خيراً إلى خير، ويتقدم فضلاً إلى فضل؛ ولذلك أمرنا - صلوات الله وسلامه عليه أن لا نسأل الله عز وجل الموت إلا إذا قيدنا ذلك، كما في الحديث العظيم الذي نوصيك بأن تلزمه: (اللهم بعلمك الغيب، وقدرتك على الخلق أحييني ما علمت الحياة خيراً لي، وتوفني ما علمت الوفاة خيراً لي)؛ فبهذا يحصل لك الخير، والسداد، ويحصل لك كذلك النظرة المتفائلة، فاعرف ذلك يا أخي فإنه نافع لك.
وأعد الكتابة إلى الشبكة الإسلامية بعد ثلاثة أسابيع، مع التكرم إلى الإشارة إلى رقم هذه الاستشارة، ونسأل الله عز وجل لك التوفيق والسداد، وأن يشرح صدرك وأن ييسر أمرك، وأن يجعلك من عباد الله الصالحين وأن يوفقك لما يحب ويرضى.
وبالله التوفيق.








شاركنا رأيك

 
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

أقسام شبكة بحوث وتقارير ومعلومات عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع الأدوية المساعدة للبروزاك في علاج الوسواس القهري والاكتئاب # اخر تحديث اليوم 2024-03-28 ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 05/03/2024


اعلاناتتجربة فوتر 1